فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟
فبأي آلاء ربكما تكذبان - تفسير السعدي
تقدم تفسيرها
تفسير الآية 47 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فبأي آلاء ربكما تكذبان : الآية رقم 47 من سورة الرحمن

فبأي آلاء ربكما تكذبان - مكتوبة
الآية 47 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾ [ الرحمن: 47]
﴿ فبأي آلاء ربكما تكذبان ﴾ [ الرحمن: 47]
تحميل الآية 47 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: فبأي آلاء ربكما تكذبان
خافوا في الدنيا خوفَ خشيةٍ واستحياء من جَناب الله العظيم، فكافأهم ربُّهم بمضاعفة الأجر وزيادة النعيم.
مَن عكَف على الذنوب والمعاصي لم يحظَ بشرَف أن يكونَ في مَقام الخائفين المُخبِتين، فحُرم من طُمَأنينتهم في الدنيا، ومن منزلتهم في الآخرة.
كلُّ خَوف يُورث صاحبَه الاضطرابَ والقلق والنفور، إلا الخوفَ من الله فإنه يُورثه الطُّمَأنينةَ والرِّضا والحُبور.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فبأي , آلاء , ربكما , تكذبان ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام
- وفجرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر
- هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
- كلا والقمر
- كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون
- وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله
- إن هذا ما كنتم به تمترون
- لا يسأل عما يفعل وهم يسألون
- قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا والله هو السميع
- أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, July 16, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب