قالوا: وجدنا آباءنا عابدين لها، ونحن نعبدها اقتداء بهم.
قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين - تفسير السعدي
فأجابوا بغير حجة، جواب العاجز، الذي ليس بيده أدنى شبهة فقالوا: { وَجَدْنَا آبَاءَنَا ْ} كذلك يفعلون، فسلكنا سبيلهم، وتبعناهم على عبادتها، ومن المعلوم أن فعل أحد من الخلق سوى الرسل ليس بحجة، ولا تجوز به القدوة، خصوصا، في أصل الدين، وتوحيد رب العالمين
تفسير الآية 53 - سورة الأنبياء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين : الآية رقم 53 من سورة الأنبياء
قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين - مكتوبة
الآية 53 من سورة الأنبياء بالرسم العثماني
﴿ قَالُواْ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا لَهَا عَٰبِدِينَ ﴾ [ الأنبياء: 53]
﴿ قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين ﴾ [ الأنبياء: 53]
تحميل الآية 53 من الأنبياء صوت mp3
تدبر الآية: قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين
إن تعظيمَ الآباء -وإن كان مغروسًا في النفوس- لا يسوِّغ قَبُول اعتقاداتهم، في مخالفة الحق.
احرِص على أن يكون لك أثرٌ صالح بعدك، تقتدي بك فيه الأجيال، وإياك أن تخلِّف تَرِكةً من الآراء والأفكار السيئة، فتؤخذَ عنك.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , وجدنا , آباءنا , عابدين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون
- كلا سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا
- إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون
- وياآدم اسكن أنت وزوجك الجنة فكلا من حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من
- وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا
- لهم دار السلام عند ربهم وهو وليهم بما كانوا يعملون
- وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا
- وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يابني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم
- أتدعون بعلا وتذرون أحسن الخالقين
- إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
تحميل سورة الأنبياء mp3 :
سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, December 22, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب