وما أرسلناك -أيها الرسول- إلا رحمة لجميع الناس، فمن آمن بك سَعِد ونجا، ومن لم يؤمن خاب وخسر.
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين - تفسير السعدي
ثم أثنى على رسوله، الذي جاء بالقرآن فقال: { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ } فهو رحمته المهداة لعباده، فالمؤمنون به، قبلوا هذه الرحمة، وشكروها، وقاموا بها، وغيرهم كفرها، وبدلوا نعمة الله كفرا، وأبوا رحمة الله ونعمته.
تفسير الآية 107 - سورة الأنبياء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين : الآية رقم 107 من سورة الأنبياء

وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين - مكتوبة
الآية 107 من سورة الأنبياء بالرسم العثماني
﴿ وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا رَحۡمَةٗ لِّلۡعَٰلَمِينَ ﴾ [ الأنبياء: 107]
﴿ وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ﴾ [ الأنبياء: 107]
تحميل الآية 107 من الأنبياء صوت mp3
تدبر الآية: وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
ما أعظمَ هذه التزكيةَ وأعلى هذا التكريم من رب العالمين لرسوله الأمين عليه الصلاة والسلام! فما من أحدٍ من المكلفين إلا أصابته هذه الرحمة العامة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أرسلناك , رحمة , للعالمين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قالوا إنما أنت من المسحرين
- لقد أنـزلنا آيات مبينات والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
- وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله
- قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون
- وأنه هو أمات وأحيا
- ياأيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل
- والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين
- إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها
- إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر
- قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا
تحميل سورة الأنبياء mp3 :
سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, August 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب