﴿ إِنَّ هَٰؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ﴾
[ الشعراء: 54]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 369 )
(Saying): "Verily! These indeed are but a small band.
لشرذمة : لطائفة قليلة بالنّسبة إلينا
قال فرعون: إن بني إسرائيل الذين فرُّوا مع موسى لَطائفة حقيرة قليلة العدد، وإنهم لمالئون صدورنا غيظًا؛ حيث خالفوا ديننا، وخرجوا بغير إذننا، وإنا لجميع متيقظون مستعدون لهم.
إن هؤلاء لشرذمة قليلون - تفسير السعدي
ويقول مشجعا لقومه: إِنَّ هَؤُلاءِ - أي: بني إسرائيل لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ
تفسير الآية 54 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إن هؤلاء لشرذمة قليلون : الآية رقم 54 من سورة الشعراء

إن هؤلاء لشرذمة قليلون - مكتوبة
الآية 54 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَشِرۡذِمَةٞ قَلِيلُونَ ﴾ [ الشعراء: 54]
﴿ إن هؤلاء لشرذمة قليلون ﴾ [ الشعراء: 54]
تحميل الآية 54 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: إن هؤلاء لشرذمة قليلون
وما تُغني الطغاةَ تعبئةُ الناس جميعًا على ازدراء المؤمنين والغيظ منهم إذا كان الله تعالى مع المؤمنين مؤيدًا وناصرًا ومعينًا وحافظًا؟!
شرح المفردات و معاني الكلمات : هؤلاء , لشرذمة , قليلون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فلم يك ينفعهم إيمانهم لما رأوا بأسنا سنة الله التي قد خلت في عباده وخسر
- فاليوم لا تظلم نفس شيئا ولا تجزون إلا ما كنتم تعملون
- وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون
- فصب عليهم ربك سوط عذاب
- ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد
- وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون
- قال رب أنى يكون لي غلام وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر قال كذلك الله يفعل
- أم تأمرهم أحلامهم بهذا أم هم قوم طاغون
- وثمود فما أبقى
- أولئك الذين حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, June 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب