أنتم سامِدون : لاهون غَافـلون
أفمِن هذا القرآن تعجبون -أيها المشركون- من أن يكون صحيحًا، وتضحكون منه سخرية واستهزاءً، ولا تبكون خوفًا من وعيده، وأنتم لاهون معرضون عنه؟ فاسجدوا لله وأخلصوا العبادة له وحده، وسلِّموا له أموركم.
وأنتم سامدون - تفسير السعدي
{ وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ }- أي: غافلون عنه، لاهون عن تدبره، وهذا من قلة عقولكم وأديانكم فلو عبدتم الله وطلبتم رضاه في جميع الأحوال لما كنتم بهذه المثابة التي يأنف منها أولو الألباب،
تفسير الآية 61 - سورة النجم
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأنتم سامدون : الآية رقم 61 من سورة النجم
وأنتم سامدون - مكتوبة
الآية 61 من سورة النجم بالرسم العثماني
﴿ وَأَنتُمۡ سَٰمِدُونَ ﴾ [ النجم: 61]
﴿ وأنتم سامدون ﴾ [ النجم: 61]
تحميل الآية 61 من النجم صوت mp3
تدبر الآية: وأنتم سامدون
البكاء عند مواعظ القرآن من سِيماء المؤمنين المخبِتين، ودليلٌ على حياة قلوبهم بالخشية واليقين.
بقَدر ما ينصرفُ المرء عن الجِدِّ ماضيًا في الغفلة واللهو، يضعُف تأثُّره بالقرآن، وتتبلَّد أحاسيسُه في استشعار عظمة آياته.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأنتم , سامدون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا مكانكم أنتم وشركاؤكم فزيلنا بينهم وقال شركاؤهم ما
- واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير
- قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا
- قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما نـزل الله من شيء إن أنتم إلا
- سيعلمون غدا من الكذاب الأشر
- أولئك المقربون
- وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد
- وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين
- إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح وإن تنتهوا فهو خير لكم وإن تعودوا نعد ولن تغني
- وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء
تحميل سورة النجم mp3 :
سورة النجم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النجم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب