المُـزن : السّحاب أو الأبيض منه
أفرأيتم الماء الذي تشربونه لتحْيَوا به، أأنتم أنزلتموه من السحاب إلى قرار الأرض، أم نحن الذين أنزلناه رحمة بكم؟
أأنتم أنـزلتموه من المزن أم نحن المنـزلون - تفسير السعدي
وأنه الذي أنزله من المزن، وهو السحاب والمطر، ينزله الله تعالى فيكون منه الأنهار الجارية على وجه الأرض وفي بطنها، ويكون منه الغدران المتدفقة، ومن نعمته أن جعله عذبا فراتا تسيغه النفوس
تفسير الآية 69 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أأنتم أنـزلتموه من المزن أم نحن المنـزلون : الآية رقم 69 من سورة الواقعة
أأنتم أنـزلتموه من المزن أم نحن المنـزلون - مكتوبة
الآية 69 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ ءَأَنتُمۡ أَنزَلۡتُمُوهُ مِنَ ٱلۡمُزۡنِ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡمُنزِلُونَ ﴾ [ الواقعة: 69]
﴿ أأنتم أنـزلتموه من المزن أم نحن المنـزلون ﴾ [ الواقعة: 69]
تحميل الآية 69 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: أأنتم أنـزلتموه من المزن أم نحن المنـزلون
إنَّ صعود الماء المِلح من البحار إلى سُحُب السماء، ثم هَطْله من جديد عذبًا سائغًا، لموقظٌ في القلوب الحيَّة عبادةَ الشُّكر.
أقوى الأدلَّة هي أقربها منَّا، وأكثرُها مخالطةً لنا، ولكن ما أشدَّ غفلتَنا عنها! ولو تدبَّرنا فضلَ الله في كلِّ شَربة ماء لكنَّا في شُكرٍ لنَعمائه لا ينقطع.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أأنتم , أنزلتموه , المزن , المنزلون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- سيهزم الجمع ويولون الدبر
- فلما جاوزا قال لفتاه آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا
- كذبت قوم لوط المرسلين
- سنفرغ لكم أيها الثقلان
- ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون
- ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ويكفر عنهم سيئاتهم وكان ذلك
- وفي السماء رزقكم وما توعدون
- ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون
- لهم فيها زفير وهم فيها لا يسمعون
- وأزلفنا ثم الآخرين
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب