ذواتا أفنان : أغصان . أو أنواع من الثمار
الجنتان ذواتا أغصان نضرة من الفواكه والثمار.
ذواتا أفنان - تفسير السعدي
ومن أوصاف تلك الجنتين أنهما { ذَوَاتَا أَفْنَانٍ } [أي: فيهما من ألوان النعيم المتنوعة نعيم الظاهر والباطن ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر] أن فيهما الأشجار الكثيرة الزاهرة ذوات الغصون الناعمة، التي فيها الثمار اليانعة الكثيرة اللذيذة، أو ذواتا أنواع وأصناف من جميع أصناف النعيم وأنواعه جمع فن،- أي: صنف.
تفسير الآية 48 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ذواتا أفنان : الآية رقم 48 من سورة الرحمن

ذواتا أفنان - مكتوبة
الآية 48 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ ذَوَاتَآ أَفۡنَانٖ ﴾ [ الرحمن: 48]
﴿ ذواتا أفنان ﴾ [ الرحمن: 48]
تحميل الآية 48 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: ذواتا أفنان
ما أعظمَ رحمةَ الله بنا؛ يفصِّل لنا ما أعدَّه من صُنوف النعيم للمُحسنين؛ إغراءً وتشويقًا، ولكن يبقى فريقٌ منَّا لاهيًا غافلا!
شرح المفردات و معاني الكلمات : ذواتا , أفنان ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولقد تركناها آية فهل من مدكر
- الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب
- وإن يكذبوك فقد كذبت رسل من قبلك وإلى الله ترجع الأمور
- فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم
- وما أنت بهاد العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون
- إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا إلا بإذن الله وعلى الله
- واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به
- أؤلقي الذكر عليه من بيننا بل هو كذاب أشر
- الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب
- كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, May 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب