إنما أمره سبحانه وتعالى إذا أراد شيئًا أن يقول له: "كن" فيكون، ومن ذلك الإماتة والإحياء، والبعث والنشور.
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون - تفسير السعدي
فإعادته للأموات، فرد من أفراد [آثار] خلقه، ولهذا قال: { إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا } نكرة في سياق الشرط، فتعم كل شيء.
{ أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ }- أي: في الحال من غير تمانع.
تفسير الآية 82 - سورة يس
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول : الآية رقم 82 من سورة يس

إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون - مكتوبة
الآية 82 من سورة يس بالرسم العثماني
﴿ إِنَّمَآ أَمۡرُهُۥٓ إِذَآ أَرَادَ شَيۡـًٔا أَن يَقُولَ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ ﴾ [ يس: 82]
﴿ إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ﴾ [ يس: 82]
تحميل الآية 82 من يس صوت mp3
تدبر الآية: إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون
ما شاء الله أن يخلقَ ويكونَ كان، فأين الكافرون بالبعث؟ وأين ما يؤمنون به من الباطل؟ ﴿أفمَن يخلُقُ كمَن لا يخلُق أفلا تذَكَّرون﴾ .
شرح المفردات و معاني الكلمات : أمره , أراد , يقول , فيكون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قال إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته كانت من
- ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون
- وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور
- له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى
- لا جرم أنما تدعونني إليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة وأن مردنا
- قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون
- وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين
- ولا يسأل حميم حميما
- وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا
- وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, September 7, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب