الجبال كالعِهن : كالصّوف المصبوغ ألوانا
يوم تكون السماء سائلة مثل حُثالة الزيت، وتكون الجبال كالصوف المصبوغ المنفوش الذي ذَرَتْه الريح.
وتكون الجبال كالعهن - تفسير السعدي
{ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ } وهو الصوف المنفوش، ثم تكون بعد ذاك هباء منثورا فتضمحل، فإذا كان هذا القلق والانزعاج لهذه الأجرام الكبيرة الشديدة، فما ظنك بالعبد الضعيف الذي قد أثقل ظهره بالذنوب والأوزار؟
تفسير الآية 9 - سورة المعارج
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وتكون الجبال كالعهن : الآية رقم 9 من سورة المعارج

وتكون الجبال كالعهن - مكتوبة
الآية 9 من سورة المعارج بالرسم العثماني
﴿ وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ كَٱلۡعِهۡنِ ﴾ [ المعارج: 9]
﴿ وتكون الجبال كالعهن ﴾ [ المعارج: 9]
تحميل الآية 9 من المعارج صوت mp3
تدبر الآية: وتكون الجبال كالعهن
قطع الهولُ المروِّع جميعَ الوشائج، وحبس النفوسَ على همٍّ واحد، فما عاد أحدٌ يلتفت لسواه، إنه همُّ الحساب، والنجاة من العذاب.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وتكون , الجبال , كالعهن ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وقد خاب من دساها
- ومن الناس والدواب والأنعام مختلف ألوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله
- كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق
- كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون
- فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب
- فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون
- لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد
- ومن آياته منامكم بالليل والنهار وابتغاؤكم من فضله إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون
- والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون
- قال لهم موسى ويلكم لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى
تحميل سورة المعارج mp3 :
سورة المعارج mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المعارج
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, May 29, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب