تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ النبأ: 17] .
﴿ إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا﴾
﴿ إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا﴾
[ سورة النبأ: 17]
القول في تفسير قوله تعالى : إن يوم الفصل كان ميقاتا ..
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
التفسير الميسر : إن يوم الفصل كان ميقاتا
إن يوم الفصل بين الخلق، وهو يوم القيامة، كان وقتًا وميعادًا محددًا للأولين والآخرين، يوم ينفخ المَلَك في "القرن" إيذانًا بالبعث فتأتون أممًا، كل أمة مع إمامهم.
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار
إن يوم الفصل بين الخلائق كان موعدًا محددًا بوقتٍ لا يتخلّف.
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 17
«إن يوم الفصل» بين الخلائق «كان ميقاتا» وقتا للثواب والعقاب.
تفسير السعدي : إن يوم الفصل كان ميقاتا
ذكر تعالى ما يكون في يوم القيامة الذي يتساءل عنه المكذبون، ويجحده المعاندون، أنه يوم عظيم، وأن الله جعله { مِيقَاتًا } للخلق.
تفسير البغوي : مضمون الآية 17 من سورة النبأ
"إن يوم الفصل"، يوم القضاء بين الخلق، "كان ميقاتاً"، لما وعد الله تعالى من الثواب والعقاب.
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية
وبين جانبا من أماراته وعلاماته فقال : { إِنَّ يَوْمَ الفصل كَانَ مِيقَاتاً . يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصور فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً . وَفُتِحَتِ السمآء فَكَانَتْ أَبْوَاباً . وَسُيِّرَتِ الجبال فَكَانَتْ سَرَاباً } .والمراد بيوم الفصل : يوم القيامة ، لأن فيه يكون الفصل بين المحق والمبطل ، والمحسن والمسئ ، فيجازى كل إنسان على حسب عمله .والميقات - بزنة مفعال - مشتق من الوقت ، وهو الزمان المحدد لفعل ما . والمراد به هنا : قيام الساعة ، وبعث الناس من قبورهم . أى : إن يوم البعث والجزاء ، كان ميعادا ووقتا محددا لبعث الأولين والأخرين ، وما يترتب على ذلك من جزاء وثواب وعقاب .
إن يوم الفصل كان ميقاتا: تفسير ابن كثير
يقول تعالى مخبرا عن يوم الفصل ، وهو يوم القيامة ، أنه مؤقت بأجل معدود ، لا يزاد عليه ولا ينقص منه ، ولا يعلم وقته على التعيين إلا الله - عز وجل - كما قال : { وما نؤخره إلا لأجل معدود } [ هود : 104 ] .
تفسير القرطبي : معنى الآية 17 من سورة النبأ
أي وقتا ومجمعا وميعادا للأولين والآخرين , لما وعد الله من الجزاء والثواب .وسمي يوم الفصل لأن الله تعالى يفصل فيه بين خلقه .
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب
- تفسير: ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين
- تفسير: وإذا الجحيم سعرت
- تفسير: ارجعوا إلى أبيكم فقولوا ياأبانا إن ابنك سرق وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا
- تفسير: ياأيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة
- تفسير: وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين
- تفسير: وجوه يومئذ ناضرة
- تفسير: قل من ذا الذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم رحمة
- تفسير: وصاحبته وبنيه
- تفسير: وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين
تحميل سورة النبأ mp3 :
سورة النبأ mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النبأ
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب