1. التفسير الميسر
  2. تفسير الجلالين
  3. تفسير السعدي
  4. تفسير البغوي
  5. التفسير الوسيط
تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ النبأ: 17] .

  
   

﴿ إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا﴾
[ سورة النبأ: 17]

القول في تفسير قوله تعالى : إن يوم الفصل كان ميقاتا ..


تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

التفسير الميسر : إن يوم الفصل كان ميقاتا


إن يوم الفصل بين الخلق، وهو يوم القيامة، كان وقتًا وميعادًا محددًا للأولين والآخرين، يوم ينفخ المَلَك في "القرن" إيذانًا بالبعث فتأتون أممًا، كل أمة مع إمامهم.

المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار


إن يوم الفصل بين الخلائق كان موعدًا محددًا بوقتٍ لا يتخلّف.

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 17


«إن يوم الفصل» بين الخلائق «كان ميقاتا» وقتا للثواب والعقاب.

تفسير السعدي : إن يوم الفصل كان ميقاتا


ذكر تعالى ما يكون في يوم القيامة الذي يتساءل عنه المكذبون، ويجحده المعاندون، أنه يوم عظيم، وأن الله جعله { مِيقَاتًا } للخلق.

تفسير البغوي : مضمون الآية 17 من سورة النبأ


"إن يوم الفصل"، يوم القضاء بين الخلق، "كان ميقاتاً"، لما وعد الله تعالى من الثواب والعقاب.

التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية


وبين جانبا من أماراته وعلاماته فقال : { إِنَّ يَوْمَ الفصل كَانَ مِيقَاتاً .
يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصور فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً .
وَفُتِحَتِ السمآء فَكَانَتْ أَبْوَاباً .
وَسُيِّرَتِ الجبال فَكَانَتْ سَرَاباً
} .
والمراد بيوم الفصل : يوم القيامة ، لأن فيه يكون الفصل بين المحق والمبطل ، والمحسن والمسئ ، فيجازى كل إنسان على حسب عمله .
والميقات - بزنة مفعال - مشتق من الوقت ، وهو الزمان المحدد لفعل ما .
والمراد به هنا : قيام الساعة ، وبعث الناس من قبورهم .
أى : إن يوم البعث والجزاء ، كان ميعادا ووقتا محددا لبعث الأولين والأخرين ، وما يترتب على ذلك من جزاء وثواب وعقاب .

إن يوم الفصل كان ميقاتا: تفسير ابن كثير


يقول تعالى مخبرا عن يوم الفصل ، وهو يوم القيامة ، أنه مؤقت بأجل معدود ، لا يزاد عليه ولا ينقص منه ، ولا يعلم وقته على التعيين إلا الله - عز وجل - كما قال : { وما نؤخره إلا لأجل معدود } [ هود : 104 ] .

تفسير القرطبي : معنى الآية 17 من سورة النبأ


أي وقتا ومجمعا وميعادا للأولين والآخرين , لما وعد الله من الجزاء والثواب .
وسمي يوم الفصل لأن الله تعالى يفصل فيه بين خلقه .

﴿ إن يوم الفصل كان ميقاتا ﴾ [ النبأ: 17]

سورة : النبأ - الأية : ( 17 )  - الجزء : ( 30 )  -  الصفحة: ( 582 )

English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تفسير آيات من القرآن الكريم

  1. تفسير: الذي يراك حين تقوم
  2. تفسير: جزاء بما كانوا يعملون
  3. تفسير: وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها وأخذناهم بالعذاب لعلهم يرجعون
  4. تفسير: أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه ومن يضلل الله فما له من هاد
  5. تفسير: ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام
  6. تفسير: فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون
  7. تفسير: فذلك يومئذ يوم عسير
  8. تفسير: ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنـزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون
  9. تفسير: وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب ياموسى لا تخف إني
  10. تفسير: وهي تجري بهم في موج كالجبال ونادى نوح ابنه وكان في معزل يابني اركب معنا

تحميل سورة النبأ mp3 :

سورة النبأ mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النبأ

سورة النبأ بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة النبأ بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة النبأ بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة النبأ بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة النبأ بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة النبأ بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة النبأ بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة النبأ بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة النبأ بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة النبأ بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري

,

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب