تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الصافات: 21] .
﴿ هَٰذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ﴾
﴿ هَٰذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ﴾
[ سورة الصافات: 21]
القول في تفسير قوله تعالى : هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون ..
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
التفسير الميسر : هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
فيقال لهم: هذا يوم القضاء بين الخلق بالعدل الذي كنتم تكذبون به في الدنيا وتنكرونه.
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار
فيقال لهم: هذا يوم القضاء بين العباد الذي كنتم تنكرونه وتكذبون به في الدنيا.
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 21
«هذا يوم الفصل» بين الخلائق «الذي كنتم به تكذبون» ويقال للملائكة.
تفسير السعدي : هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون
فيقال لهم: { هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ } بين العباد فيما بينهم وبين ربهم من الحقوق، وفيما بينهم وبين غيرهم من الخلق.
تفسير البغوي : مضمون الآية 21 من سورة الصافات
( هذا يوم الفصل ) يوم القضاء ، وقيل: يوم الفصل بين المحسن والمسيء ، ( الذي كنتم به تكذبون ) .
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية
ويصح أن يكون هو وما بعده، وهو قوله-تبارك وتعالى-: هذا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ من كلام الملائكة على سبيل التأنيب لهم.أى: تقول لهم الملائكة: اطلبوا ما شئتم من الويل والهلاك، فهذا اليوم هو يوم الجزاء على الأعمال، وهو يوم الفصل والقضاء الذي كنتم تكذبون به في الدنيا، وتستهزءون ممن يأمركم بحسن الاستعداد له، وينذركم بسوء المصير إذا ما سرتم في طريق الكفر به، والإنكار له.ثم بين- سبحانه - حكمه العادل فيهم، وصور أحوالهم البائسة تصويرا تقشعر من هوله الجلود، وحكى جانبا من حسراتهم خلال تساؤلهم فيما بينهم فقال-تبارك وتعالى-:
هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون: تفسير ابن كثير
فتقول لهم الملائكة والمؤمنون : { هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون } . وهذا يقال لهم على وجه التقريع والتوبيخ ، ويأمر الله الملائكة أن تميز الكفار من المؤمنين في الموقف في محشرهم ومنشرهم ، ولهذا قال تعالى :
تفسير القرطبي : معنى الآية 21 من سورة الصافات
هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون قيل : هو من قول بعضهم لبعض ، أي : هذا اليوم الذي كذبنا به . وقيل : هو قول الله تعالى لهم . وقيل : من قول الملائكة ، أي : هذا يوم الحكم بين الناس فيبين المحق من المبطل . ف فريق في الجنة وفريق في السعير
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد
- تفسير: دحورا ولهم عذاب واصب
- تفسير: فذرهم حتى يلاقوا يومهم الذي فيه يصعقون
- تفسير: فذلك الذي يدع اليتيم
- تفسير: إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون
- تفسير: أخرج منها ماءها ومرعاها
- تفسير: إن هذا لهو البلاء المبين
- تفسير: إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شيء
- تفسير: وأنه هو أضحك وأبكى
- تفسير: وإنه لتنـزيل رب العالمين
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب