تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ يس: 34] .
﴿ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ﴾
﴿ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ﴾
[ سورة يس: 34]
القول في تفسير قوله تعالى : وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون ..
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
التفسير الميسر : وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها
وجعلنا في هذه الأرض بساتين من نخيل وأعناب، وفجَّرنا فيها من عيون المياه ما يسقيها.
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار
وصيرنا في هذه الأرض التي أنزلنا عليها المطر بساتين من النخيل والعنب، وفجرنا فيها من عيون الماء ما يسقيها.
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 34
«وجعلنا فيها جنات» بساتين «من نخيلٍ وأعنابٍ وفجَّرنا فيها من العيون» أي بعضها.
تفسير السعدي : وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها
{ وَجَعَلْنَا فِيهَا }- أي: في تلك الأرض الميتة { جَنَّاتٍ }- أي: بساتين، فيها أشجار كثيرة، وخصوصا النخيل والأعناب، اللذان هما أشرف الأشجار، { وَفَجَّرْنَا فِيهَا }- أي: في الأرض { مِنَ الْعُيُونِ }
تفسير البغوي : مضمون الآية 34 من سورة يس
( وجعلنا فيها جنات ) بساتين ، ( من نخيل وأعناب وفجرنا فيها ) في الأرض ، ( من العيون ) .
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية
ثم بين- سبحانه - بعض النعم الأخرى التي تحملها الأرض لهم فقال: وَجَعَلْنا فِيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ، وَفَجَّرْنا فِيها مِنَ الْعُيُونِ.والآية الكريمة معطوفة على قوله أَحْيَيْناها، ونخيل: جمع نخل، كعبيد جمع عبد، وأعناب: جمع عنب: والعيون، جمع عين. والمراد بها الآبار التي تسقى بها الزروع.أى: أحيينا هذه الأرض الميتة بالماء.. وجعلنا فيها- بقدرتنا ورحمتنا- بساتين كثيرة من نخيل وأعناب، وفجرنا وشققنا فيها كثيرا من الآبار والعيون التي تسقى بها تلك الزروع والثمار.وخص النخيل والأعناب بالذكر، لأنها أشهر الفواكه المعروفة لديهم، وأنفعها عندهم.
وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها: تفسير ابن كثير
{ وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون } أي: جعلنا فيها أنهارا سارحة في أمكنة ، يحتاجون إليها
تفسير القرطبي : معنى الآية 34 من سورة يس
" وجعلنا فيها " أي في الأرض . " جنات " أي بساتين . " من نخيل وأعناب " وخصصهما بالذكر ، لأنهما أعلى الثمار . وفجرنا فيها من العيون أي في البساتين .
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين
- تفسير: وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون
- تفسير: ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا
- تفسير: ما أغنى عنه ماله وما كسب
- تفسير: وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن
- تفسير: وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين
- تفسير: ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
- تفسير: كلا إنها تذكرة
- تفسير: فسبح باسم ربك العظيم
- تفسير: الر كتاب أنـزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


