1. التفسير الميسر
  2. تفسير الجلالين
  3. تفسير السعدي
  4. تفسير البغوي
  5. التفسير الوسيط
تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ النمل: 53] .

  
   

﴿ وَأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ﴾
[ سورة النمل: 53]

القول في تفسير قوله تعالى : وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون ..


تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

التفسير الميسر : وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون


وأنجينا مما حلَّ بثمود من الهلاك صالحًا والمؤمنين به، الذين كانوا يتقون بإيمانهم عذاب الله.

المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار


وأنقذنا الذين آمنوا بالله من قوم صالح عليه السلام، وكانوا يتقون الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه.

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 53


«وأنجينا الذين آمنوا» بصالح وهم أربعة آلاف «وكانوا يتقون» الشرك.

تفسير السعدي : وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون


ولهذا قال وَأَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ أي أنجينا المؤمنين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره وكانوا يتقون الشرك بالله والمعاصي ويعملون بطاعته وطاعة رسله

تفسير البغوي : مضمون الآية 53 من سورة النمل


( وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون ) يقال : كان الناجون منهم أربعة آلاف .

التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية


ثم ختم- سبحانه - هذه القصة بتأكيد سنته التي لا تتخلف فقال: وَأَنْجَيْنَا أى:بفضلنا وإحساننا، الَّذِينَ آمَنُوا وهم نبينا صالح وأتباعه وَكانُوا يَتَّقُونَ أى:وكانوا يتقون الله-تبارك وتعالى- ويخافون عذابه.
وبذلك تكون السورة الكريمة قد ساقت لنا جانبا من قصة صالح مع قومه هذا الجانب فيه ما فيه من عظات وعبر لقوم يعقلون.
ثم ساق- سبحانه - بعد ذلك طرفا من قصة لوط مع قومه، فقال-تبارك وتعالى-:

وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون: تفسير ابن كثير


وأنجى الله صالحا ومن معه ، ثم قرأ : { ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم وقومهم أجمعين فتلك بيوتهم خاوية } أي: فارغة ليس فيها أحد { بما ظلموا إن في ذلك لآية لقوم يعلمون . وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون } .

تفسير القرطبي : معنى الآية 53 من سورة النمل


وأنجينا الذين آمنوا بصالح وكانوا يتقون الله ويخافون عذابه .
قيل : آمن بصالح قدر أربعة آلاف رجل .
والباقون خرج بأبدانهم - في قول مقاتل وغيره - خراج مثل الحمص ; وكان في اليوم الأول أحمر ، ثم صار من الغد أصفر ، ثم صار في الثالث أسود .
وكان عقر الناقة يوم الأربعاء ، وهلاكهم يوم الأحد .
قال مقاتل : فقعت تلك الخراجات ، وصاح جبريل بهم خلال ذلك صيحة فخمدوا ، وكان ذلك ضحوة .
وخرج صالح بمن آمن معه إلى حضرموت ; فلما دخلها مات صالح ; فسميت حضرموت .
قال الضحاك : ثم بنى الأربعة الآلاف مدينة يقال لها حاضورا ; على ما تقدم بيانه في قصة أصحاب الرس .

﴿ وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون ﴾ [ النمل: 53]

سورة : النمل - الأية : ( 53 )  - الجزء : ( 19 )  -  الصفحة: ( 381 )

English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تفسير آيات من القرآن الكريم


تحميل سورة النمل mp3 :

سورة النمل mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النمل

سورة النمل بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة النمل بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة النمل بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة النمل بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة النمل بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة النمل بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة النمل بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة النمل بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة النمل بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة النمل بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري

,

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب