﴿ الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ﴾
[ الذاريات: 11]
سورة : الذاريات - Adh-Dhariyat
- الجزء : ( 26 )
-
الصفحة: ( 521 )
Who are under a cover of heedlessness (think not about the gravity of the Hereafter),
غمرة : جهالة غامرة بأمور الآخرة
ساهون : غافلون عمّا أمروا بهلُعِن الكذابون الظانون غير الحق، الذين هم في لُـجَّة من الكفر والضلالة غافلون متمادون.
الذين هم في غمرة ساهون - تفسير السعدي
{ الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ }- أي: في لجة من الكفر، والجهل، والضلال، { سَاهُونَ }
تفسير الآية 11 - سورة الذاريات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
الذين هم في غمرة ساهون : الآية رقم 11 من سورة الذاريات

الذين هم في غمرة ساهون - مكتوبة
الآية 11 من سورة الذاريات بالرسم العثماني
﴿ ٱلَّذِينَ هُمۡ فِي غَمۡرَةٖ سَاهُونَ ﴾ [ الذاريات: 11]
﴿ الذين هم في غمرة ساهون ﴾ [ الذاريات: 11]
تحميل الآية 11 من الذاريات صوت mp3
تدبر الآية: الذين هم في غمرة ساهون
مَن اعتمد الأوهامَ والظنون دليلًا خابَ سعيُه، وضلَّ رشدُه.
لا يقوم العلم إلا على أسس من الأدلَّة اليقينيَّة القاطعة، لا على الشك والوهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : غمرة , ساهون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا وسبح بحمد ربك حين تقوم
- قال وما علمي بما كانوا يعملون
- قوم فرعون ألا يتقون
- وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا
- وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون
- قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب
- ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فظلموا بها فانظر كيف كان عاقبة
- إنا أعتدنا للكافرين سلاسل وأغلالا وسعيرا
- وهم يصطرخون فيها ربنا أخرجنا نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل أولم نعمركم ما يتذكر
- طه
تحميل سورة الذاريات mp3 :
سورة الذاريات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الذاريات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, June 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب