﴿ وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ﴾
[ الصافات: 175]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 452 )
And watch them and they shall see (the punishment)!
فأعرض -أيها الرسول- عَمَّن عاند، ولم يقبل الحق حتى تنقضي المدة التي أمهلهم فيها، ويأتي أمر الله بعذابهم، وأنظرهم وارتقب ماذا يحل بهم من العذاب بمخالفتك؟ فسوف يرون ما يحل بهم من عذاب الله.
وأبصرهم فسوف يبصرون - تفسير السعدي
{ وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ } من يحل به النكال، فإنه سيحل بهم.
تفسير الآية 175 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وأبصرهم فسوف يبصرون : الآية رقم 175 من سورة الصافات

وأبصرهم فسوف يبصرون - مكتوبة
الآية 175 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَأَبۡصِرۡهُمۡ فَسَوۡفَ يُبۡصِرُونَ ﴾ [ الصافات: 175]
﴿ وأبصرهم فسوف يبصرون ﴾ [ الصافات: 175]
تحميل الآية 175 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وأبصرهم فسوف يبصرون
إذا تولَّى الرسول عن قومه المعرضين فإن ذلك نذيرٌ لهم، وإيذانٌ بهلاكهم؛ لأن بقاءه فيهم رحمةٌ بهم، فإذا زالت الرحمة وهم في كفرهم يتمادَون، لم يبقَ لهم إلا العذاب الذي به يُجزَون.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وأبصرهم , يبصرون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين
- إني لكم رسول أمين
- فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة والله يحب المحسنين
- قالوا ياصالح قد كنت فينا مرجوا قبل هذا أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا وإننا
- فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم
- وأعوذ بك رب أن يحضرون
- وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون
- إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر والله خير وأبقى
- قل أنـزله الذي يعلم السر في السموات والأرض إنه كان غفورا رحيما
- لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب