كذبت عاد هودًا فعاقبناهم، فكيف كان عذابي لهم على كفرهم، ونذري على تكذيب رسولهم، وعدم الإيمان به؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.
كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر - تفسير السعدي
{ وعاد } هي القبيلة المعروفة باليمن، أرسل الله إليهم هودا عليه السلام يدعوهم إلى توحيد الله وعبادته، فكذبوه
تفسير الآية 18 - سورة القمر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر : الآية رقم 18 من سورة القمر

كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر - مكتوبة
الآية 18 من سورة القمر بالرسم العثماني
﴿ كَذَّبَتۡ عَادٞ فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ﴾ [ القمر: 18]
﴿ كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر ﴾ [ القمر: 18]
تحميل الآية 18 من القمر صوت mp3
تدبر الآية: كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر
لا تزالُ العِبَر تُلقى على قلوب المؤمنين؛ تصبيرًا لهم وتسكينًا لأفئدتهم؛ إذ عواقبُ المكذِّبين في كلِّ أمَّة واحدة.
من حِلم الله سبحانه ورحمته أنه يقدِّم لعباده بالنذُر؛ إنذارًا بعد إنذار، عساهم يَرْعَوون ويَفيئون إلى الرُّشد، فإن أبَوا أهلكهم ولم يُبال.
شرح المفردات و معاني الكلمات : كذبت , عاد , فكيف , عذابي , ونذر ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- كلا سيعلمون
- الذي خلقك فسواك فعدلك
- ياأيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن
- تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
- يابني آدم إما يأتينكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي فمن اتقى وأصلح فلا خوف عليهم
- قل انظروا ماذا في السموات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون
- إنا لمغرمون
- إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا
- وقيل للناس هل أنتم مجتمعون
- ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق
تحميل سورة القمر mp3 :
سورة القمر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القمر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, June 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب