بأكواب : أقداح لا عُرى لها و لا خراطيم
أباريق : أوان لها عُرى و خراطيم
كأس : خمْر أو قدَح فيه خمْر
من معين : خمْر جارية من العيونيطوف عليهم لخدمتهم غلمان لا يهرمون ولا يموتون، بأقداح وأباريق وكأس من عين خمر جارية في الجنة، لا تُصَدَّعُ منها رؤوسهم، ولا تذهب بعقولهم.
بأكواب وأباريق وكأس من معين - تفسير السعدي
ويدورون عليهم بآنية شرابهم { بِأَكْوَابٍ } وهي التي لا عرى لها، { وَأَبَارِيقَ } الأواني التي لها عرى، { وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ }- أي: من خمر لذيذ المشرب، لا آفة فيها.
تفسير الآية 18 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
بأكواب وأباريق وكأس من معين : الآية رقم 18 من سورة الواقعة

بأكواب وأباريق وكأس من معين - مكتوبة
الآية 18 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ بِأَكۡوَابٖ وَأَبَارِيقَ وَكَأۡسٖ مِّن مَّعِينٖ ﴾ [ الواقعة: 18]
﴿ بأكواب وأباريق وكأس من معين ﴾ [ الواقعة: 18]
تحميل الآية 18 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: بأكواب وأباريق وكأس من معين
خدَمُك في الدنيا معرَّضون للمرض والهرَم والموت، أمَّا خدَمُ الآخرة فغِلمانٌ مخلَّدون لا تتغيَّر حالهُم، ولا تبلى أجسادُهم.
كل اللذَّات مَشوبةٌ بكدَر إلا لذَّات الجنَّات فهي صفوٌ خالص بلا كدَر.
شرح المفردات و معاني الكلمات : بأكواب , أباريق , كأس , معين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى
- قال إنما العلم عند الله وأبلغكم ما أرسلت به ولكني أراكم قوما تجهلون
- وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
- وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما
- من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون
- وإذا رأوا آية يستسخرون
- ثم كلا سيعلمون
- لتسلكوا منها سبلا فجاجا
- إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل
- ما الحاقة
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, May 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب