حورٌ عين : نساء بيض واسعات الأعين حِسانُها
ويطوف عليهم الغلمان بما يتخيرون من الفواكه، وبلحم طير ممَّا ترغب فيه نفوسهم. ولهم نساء ذوات عيون واسعة، كأمثال اللؤلؤ المصون في أصدافه صفاءً وجمالا؛ جزاء لهم بما كانوا يعملون من الصالحات في الدنيا.
وحور عين - تفسير السعدي
{ وَحُورٌ عِينٌ }- أي: ولهم حور عين، والحوراء: التي في عينها كحل وملاحة، وحسن وبهاء، والعين: حسان الأعين وضخامها وحسن العين في الأنثى، من أعظم الأدلة على حسنها وجمالها.
تفسير الآية 22 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وحور عين : الآية رقم 22 من سورة الواقعة

وحور عين - مكتوبة
الآية 22 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ وَحُورٌ عِينٞ ﴾ [ الواقعة: 22]
﴿ وحور عين ﴾ [ الواقعة: 22]
تحميل الآية 22 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: وحور عين
إنما غَلا اللؤلؤُ لصيانته في مَحاراته وصعوبة الوصول إليه، وكذلك المرأةُ لا تكون ثمينةً إلا إن كانت عفيفةً مَصونة، ملتزمةً شرعَ الله وأمرَه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وحور , عين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وقارون وفرعون وهامان ولقد جاءهم موسى بالبينات فاستكبروا في الأرض وما كانوا سابقين
- ثم شققنا الأرض شقا
- قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين
- من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون
- فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها
- كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون
- إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو
- هو الذي أنـزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين
- عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم
- فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب