ليس للإنسان ما تمناه من شفاعة هذه المعبودات أو غيرها مما تهواه نفسه، فلله أمر الدنيا والآخرة.
فلله الآخرة والأولى - تفسير السعدي
[فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولَى } فيعطي منهما من يشاء، ويمنع من يشاء، فليس الأمر تابعا لأمانيهم، ولا موافقا لأهوائهم.
تفسير الآية 25 - سورة النجم
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فلله الآخرة والأولى : الآية رقم 25 من سورة النجم

فلله الآخرة والأولى - مكتوبة
الآية 25 من سورة النجم بالرسم العثماني
﴿ فَلِلَّهِ ٱلۡأٓخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ ﴾ [ النجم: 25]
﴿ فلله الآخرة والأولى ﴾ [ النجم: 25]
تحميل الآية 25 من النجم صوت mp3
تدبر الآية: فلله الآخرة والأولى
أيها الإنسانُ، إنك أعجَزُ من أن تحقِّقَ أمانيَّك بجهدك ودأبك، ما لم يكن لكَ من الله عَونٌ وتدبير.
لله الآخرةُ والأولى، فشتَّانَ ما بين مَن يجعلُ الآخرةَ همَّه فيعمل لها، ومَن يحيا للدنيا؛ لا تتجاوز أمانيُّه حدودَ مُتَعها!
شرح المفردات و معاني الكلمات : فلله , الآخرة , الأولى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة
- فتول عنهم يوم يدع الداع إلى شيء نكر
- الحمد لله الذي خلق السموات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون
- ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون
- وإذا قيل لهم ماذا أنـزل ربكم قالوا أساطير الأولين
- ومن الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع
- إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا
- وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنـزل علينا الملائكة أو نرى ربنا لقد استكبروا في
- وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام
- إليه مرجعكم جميعا وعد الله حقا إنه يبدأ الخلق ثم يعيده ليجزي الذين آمنوا وعملوا
تحميل سورة النجم mp3 :
سورة النجم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة النجم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, October 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب