فأثرْنَ به نقـْعًـا : هـيّـجْنَ في الصّـبْح غبارًا
فهيَّجْنَ بهذا العَدْو غبارًا.
فأثرن به نقعا - تفسير السعدي
{ فَأَثَرْنَ بِهِ }- أي: بعدوهن وغارتهن { نَقْعًا }- أي: غبارًا.
تفسير الآية 4 - سورة العاديات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي | 
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير | 
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية | 
فأثرن به نقعا : الآية رقم 4 من سورة العاديات
فأثرن به نقعا - مكتوبة
الآية 4 من سورة العاديات بالرسم العثماني
﴿ فَأَثَرۡنَ بِهِۦ نَقۡعٗا ﴾ [ العاديات: 4]
﴿ فأثرن به نقعا ﴾ [ العاديات: 4]
تحميل الآية 4 من العاديات صوت mp3
تدبر الآية: فأثرن به نقعا
أقسم الله بالخَيل لِما لها من خِصالٍ حميدة؛ تنويهًا بشأنها، وإعلاء لقَدرها، وقد قال ﷺ: «color: blue">الخيلُ معقودٌ في نواصيها الخيرُ إلى يوم القيامة».
في هذا القسَم بالخيل بصفاتها وأعمالها حثٌّ للمسلمين ليُعنَوا باقتنائها وتدريبها على الكرِّ والفرِّ، وليَحملوا أنفسَهم على الفروسيَّة والإغارة بها.
ذروة سَنام الإسلام الجهادُ في سبيل الله، وإذا كانت الخيلُ من أدوات الجهاد يومئذٍ، فينبغي علينا اليوم أن نُعدَّ من حديث الوسائل قوَّةً نحمي بها حَوزةَ الدِّين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فأثرن , نقعا ,
| English | Türkçe | Indonesia | 
| Русский | Français | فارسی | 
| تفسير | انجليزي | اعراب | 
آيات من القرآن الكريم
- وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرءوا منا كذلك يريهم الله
 - والذين يصدقون بيوم الدين
 - حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون
 - ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظا وما أنت عليهم بوكيل
 - مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له
 - وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده
 - فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب
 - في صحف مكرمة
 - فاتقوا الله وأطيعون
 - وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة
 
تحميل سورة العاديات mp3 :
سورة العاديات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة العاديات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, November 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


