سيدخل نارًا متأججة، هو وامرأته التي كانت تحمل الشوك، فتطرحه في طريق النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأذيَّته.
وامرأته حمالة الحطب - تفسير السعدي
هو { وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ } .وكانت أيضًا شديدة الأذية لرسول الله صلى الله عليه وسلم، تتعاون هي وزوجها على الإثم والعدوان، وتلقي الشر، وتسعى غاية ما تقدر عليه في أذية الرسول صلى الله عليه وسلم،
تفسير الآية 4 - سورة المسد
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وامرأته حمالة الحطب : الآية رقم 4 من سورة المسد

وامرأته حمالة الحطب - مكتوبة
الآية 4 من سورة المسد بالرسم العثماني
﴿ وَٱمۡرَأَتُهُۥ حَمَّالَةَ ٱلۡحَطَبِ ﴾ [ المسد: 4]
﴿ وامرأته حمالة الحطب ﴾ [ المسد: 4]
تحميل الآية 4 من المسد صوت mp3
تدبر الآية: وامرأته حمالة الحطب
المعركة مع الباطل معركةُ كلِّ مسلم، من كبيرٍ وصغير وذكرٍ وأُنثى، وعلى الجميع أن يتسلَّحوا بالإيمان في هذه المعركة المصيريَّة، فكلٌّ له عملٌ فيها.
تُفاخر المرأة عادةً بما تُحلِّي به جِيدَها من ذهبٍ وفضَّة، فلتفخَر امرأةُ أبي لهَبٍ بطَوقٍ من ليفٍ خَشِن؛ إهانةً وإذلالًا، وإنه لمصيرُ كلِّ مَن تَزيَّن بالباطل.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وامرأته , حمالة , الحطب ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولقد آتينا داود منا فضلا ياجبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد
- وكذلك فتنا بعضهم ببعض ليقولوا أهؤلاء من الله عليهم من بيننا أليس الله بأعلم بالشاكرين
- مستكبرين به سامرا تهجرون
- وتصلية جحيم
- واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا أنه لا
- فلنسألن الذين أرسل إليهم ولنسألن المرسلين
- ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين
- فإلم يستجيبوا لكم فاعلموا أنما أنـزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو فهل أنتم
- قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي إنك أنت الوهاب
- ولله ما في السموات وما في الأرض وإلى الله ترجع الأمور
تحميل سورة المسد mp3 :
سورة المسد mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المسد
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, October 12, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب