ذرّيّتهم : أولادهم و ضعفاءَهم
المشحون : المملوءِ المُوقرودليل لهم وبرهان على أن الله وحده المستحق للعبادة، المنعم بالنعم، أنَّا حملنا مَن نجا مِن ولد آدم في سفينة نوح المملوءة بأجناس المخلوقات؛ لاستمرار الحياة بعد الطوفان.
وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون - تفسير السعدي
أي: ودليل لهم وبرهان، على أن اللّه وحده المعبود، لأنه المنعم بالنعم، الصارف للنقم، الذي من جملة نعمه { أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ } قال كثير من المفسرين: المراد بذلك: آباؤهم.
تفسير الآية 41 - سورة يس
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك : الآية رقم 41 من سورة يس
وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون - مكتوبة
الآية 41 من سورة يس بالرسم العثماني
﴿ وَءَايَةٞ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَهُمۡ فِي ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ ﴾ [ يس: 41]
﴿ وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون ﴾ [ يس: 41]
تحميل الآية 41 من يس صوت mp3
تدبر الآية: وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون
آلاء الله وعطاياه عمَّت البشر سلفًا وخلفًا، أصولًا وفروعًا، لتكونَ علامةً على كمال نعمه، وواسع عطائه ومِننه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : آية , حملنا , ذريتهم , الفلك , المشحون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وما أدراك ما عليون
- كتاب مرقوم
- ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين
- وما أدراك ما ليلة القدر
- يشهده المقربون
- لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم كذلك سخرها لكم لتكبروا الله
- وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون
- ولقد أرسلنا نوحا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب فمنهم مهتد وكثير منهم فاسقون
- يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما
- وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب