أفرأيتم الماء الذي تشربونه لتحْيَوا به، أأنتم أنزلتموه من السحاب إلى قرار الأرض، أم نحن الذين أنزلناه رحمة بكم؟
أفرأيتم الماء الذي تشربون - تفسير السعدي
لما ذكر تعالى نعمته على عباده بالطعام، ذكر نعمته عليهم بالشراب العذب الذي منه يشربون، وأنهم لولا أن الله يسره وسهله، لما كان لكم سبيل إليه.
تفسير الآية 68 - سورة الواقعة
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أفرأيتم الماء الذي تشربون : الآية رقم 68 من سورة الواقعة
أفرأيتم الماء الذي تشربون - مكتوبة
الآية 68 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ أَفَرَءَيۡتُمُ ٱلۡمَآءَ ٱلَّذِي تَشۡرَبُونَ ﴾ [ الواقعة: 68]
﴿ أفرأيتم الماء الذي تشربون ﴾ [ الواقعة: 68]
تحميل الآية 68 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: أفرأيتم الماء الذي تشربون
إنَّ صعود الماء المِلح من البحار إلى سُحُب السماء، ثم هَطْله من جديد عذبًا سائغًا، لموقظٌ في القلوب الحيَّة عبادةَ الشُّكر.
أقوى الأدلَّة هي أقربها منَّا، وأكثرُها مخالطةً لنا، ولكن ما أشدَّ غفلتَنا عنها! ولو تدبَّرنا فضلَ الله في كلِّ شَربة ماء لكنَّا في شُكرٍ لنَعمائه لا ينقطع.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أفرأيتم , الماء , تشربون ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق
- إن المتقين في مقام أمين
- وتضحكون ولا تبكون
- وتركنا فيها آية للذين يخافون العذاب الأليم
- والنازعات غرقا
- وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر
- واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
- الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر وفرحوا بالحياة الدنيا وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا
- ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا
- ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, November 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


