ما تكنّ صدورهم : ما تُضمر من الباطل و العداوة
وربك يعلم ما تُخفي صدور خلقه وما يظهرونه.
وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون - تفسير السعدي
وأنه العالم بما أكنته الصدور وما أعلنوه، وأنه وحده المعبود المحمود في الدنيا والآخرة، على ماله من صفات الجلال والجمال، وعلى ما أسداه إلى خلقه من الإحسان والإفضال.
تفسير الآية 69 - سورة القصص
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون : الآية رقم 69 من سورة القصص

وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون - مكتوبة
الآية 69 من سورة القصص بالرسم العثماني
﴿ وَرَبُّكَ يَعۡلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمۡ وَمَا يُعۡلِنُونَ ﴾ [ القصص: 69]
﴿ وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون ﴾ [ القصص: 69]
تحميل الآية 69 من القصص صوت mp3
تدبر الآية: وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون
أيها المؤمن؛ إذا كان ربك سبحانه هو المطَّلع على ما يضمره لك عدوك من الشر، أفتظن أنه يدَعك في المعركة وحدك؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : ربك , يعلم , صدورهم , يعلنون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فإذا استويت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين
- قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له وما أنفقتم من شيء
- قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قلوبكم من إله غير الله يأتيكم
- فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم
- لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا
- وأمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين
- وقيل ياأرض ابلعي ماءك وياسماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعدا
- ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين
- وقالوا لولا نـزل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينـزل آية
- فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين
تحميل سورة القصص mp3 :
سورة القصص mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القصص
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, April 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب