﴿ وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا﴾
[ مريم: 81]
سورة : مريم - Maryam
- الجزء : ( 16 )
-
الصفحة: ( 311 )
And they have taken (for worship) aliha (gods) besides Allah, that they might give them honour, power and glory (and also protect them from Allah's Punishment etc.).
عزّا : شُفعاء و أنصارا يتعزّزون بهم
واتخذ المشركون آلهة يعبدونها من دون الله؛ لتنصرهم، ويعتزوا بها.
واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا - تفسير السعدي
تفسير الآية 81 - سورة مريم
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم : الآية رقم 81 من سورة مريم

واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا - مكتوبة
الآية 81 من سورة مريم بالرسم العثماني
﴿ وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا ﴾ [ مريم: 81]
﴿ واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا ﴾ [ مريم: 81]
تحميل الآية 81 من مريم صوت mp3
تدبر الآية: واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا
إن السرَّ الخفيَّ خلف الآلهة المصطنعة من الحجر أو البشر هو استمدادُ القوى والعزِّ بهم، فيا لتفاهة مَن طلب عزًّا ممَّن لا يملك عزَّ نفسه، وترك طلبها من العزيز المُعز.
شرح المفردات و معاني الكلمات : اتخذوا , دون , الله , آلهة , ليكونوا , عزا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
- إلا المصلين
- والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم
- وإنها لبسبيل مقيم
- ولا يخاف عقباها
- بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر
- إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك فتكون من أصحاب النار وذلك جزاء الظالمين
- وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا
- لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون
- فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية
تحميل سورة مريم mp3 :
سورة مريم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة مريم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, October 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب