الآية 176 من سورة الصافات مكتوبة بالتشكيل
﴿ أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ﴾
[ الصافات: 176]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 452 )
Do they seek to hasten on Our Torment?
أفبنزول عذابنا بهم يستعجلونك أيها الرسول؟ فإذا نزل عذابنا بهم، فبئس الصباح صباحهم.
أفبعذابنا يستعجلون - تفسير السعدي
تفسير الآية 176 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أفبعذابنا يستعجلون : الآية رقم 176 من سورة الصافات
أفبعذابنا يستعجلون - مكتوبة
الآية 176 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ أَفَبِعَذَابِنَا يَسۡتَعۡجِلُونَ ﴾ [ الصافات: 176]
﴿ أفبعذابنا يستعجلون ﴾ [ الصافات: 176]
والاستفهام فى قوله - سبحانه - : { أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ } للتوبيخ والتأنيب .أى أبلغ الجهل وانطماس البصيرة بهؤلاء المشركين ، أنهم يستعجلون عذابنا .عن ابن عباس - رضى الله عنهما - أن المشركين قالوا للنبى صلى الله عليه وسلم : يا محمد أرنا العذاب الذى تخوفنا به ، فنزلت هذه الآية .
أفبعذابنا يستعجلون كانوا يقولون من فرط تكذيبهم : متى هذا العذاب ، أي : لا تستعجلوه فإنه واقع بكم .
شرح المفردات و معاني الكلمات : أفعذابنا , يستعجلون ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى
- بل أتيناهم بالحق وإنهم لكاذبون
- ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا
- ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم
- إني لكم رسول أمين
- إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى
- سورة أنـزلناها وفرضناها وأنـزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
- ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس
- ترهقها قترة
- ووقع القول عليهم بما ظلموا فهم لا ينطقون
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, December 16, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


