﴿ وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ﴾
[ الشعراء: 211]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 376 )
Neither would it suit them, nor they can (produce it).
وما تَنَزَّلَتْ بالقرآن على محمد الشياطين- كما يزعم الكفرة- ولا يصح منهم ذلك، وما يستطيعونه؛ لأنهم عن استماع القرآن من السماء محجوبون مرجومون بالشهب.
وما ينبغي لهم وما يستطيعون - تفسير السعدي
وَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ )- أي: لا يليق بحالهم ولا يناسبهم ( وَمَا يَسْتَطِيعُونَ ) ذلك.
تفسير الآية 211 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وما ينبغي لهم وما يستطيعون : الآية رقم 211 من سورة الشعراء

وما ينبغي لهم وما يستطيعون - مكتوبة
الآية 211 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ وَمَا يَنۢبَغِي لَهُمۡ وَمَا يَسۡتَطِيعُونَ ﴾ [ الشعراء: 211]
﴿ وما ينبغي لهم وما يستطيعون ﴾ [ الشعراء: 211]
تحميل الآية 211 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: وما ينبغي لهم وما يستطيعون
حفظَ الله هذا الكتابَ من أيدي الخائنين، حيثُ نزل به جبريل الأمين ولم تتنزَّل به الشياطين؛ إذ لا ينبغي في حكمة الله أن يجعلَ ذلك لهم، ولا في مقدورهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : ينبغي , يستطيعون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قالوا ياقومنا إنا سمعنا كتابا أنـزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى
- ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين
- إن ربك هو يفصل بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
- إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا
- لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف
- فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون
- ولقد رآه بالأفق المبين
- وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين
- إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير
- ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, May 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب