فاندفعوا مسرعين، وهم يتسارُّون بالحديث فيما بينهم: بأن لا تمكِّنوا اليوم أحدا من المساكين من دخول حديقتكم.
أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين - تفسير السعدي
{ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ }- أي: بكروا قبل انتشار الناس، وتواصوا مع ذلك، بمنع الفقراء والمساكين، ومن شدة حرصهم وبخلهم، أنهم يتخافتون بهذا الكلام مخافتة، خوفًا أن يسمعهم أحد، فيخبر الفقراء.
تفسير الآية 24 - سورة القلم
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين : الآية رقم 24 من سورة القلم

أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين - مكتوبة
الآية 24 من سورة القلم بالرسم العثماني
﴿ أَن لَّا يَدۡخُلَنَّهَا ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكُم مِّسۡكِينٞ ﴾ [ القلم: 24]
﴿ أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين ﴾ [ القلم: 24]
تحميل الآية 24 من القلم صوت mp3
تدبر الآية: أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين
هي عبرةٌ لكلِّ إنسان؛ مَن كان قادرًا على نفع إخوانه فآثر المنعَ والحرمان، عُوجل بما لا يتوقَّع من خُسرٍ وخِذلان.
ظنُّوا أن إمساك ما في أيديهم خيرٌ لهم، وما درَوا أن الخير كلَّه في بذله للمُحتاجين؛ فإن الله يعوِّض العبدَ ما يُنفق، ويدَّخر له الأجرَ أضعافًا كثيرة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : يدخلنها , اليوم , مسكين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- دحورا ولهم عذاب واصب
- قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله ثم لنقولن لوليه ما شهدنا مهلك أهله وإنا لصادقون
- والسماء رفعها ووضع الميزان
- وقيل للذين اتقوا ماذا أنـزل ربكم قالوا خيرا للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة ولدار
- إلى ربها ناظرة
- ولم أدر ما حسابيه
- وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتدنا لهم عذابا أليما
- خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين
- وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا
- ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين
تحميل سورة القلم mp3 :
سورة القلم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القلم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, July 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب