ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من | الآية 38 من سورة ق

لُغوب : تعب و إعياءٍ

التفسير: ولقد خلقنا السموات السبع والأرض وما بينهما من أصناف المخلوقات في ستة أيام، وما أصابنا من ذلك الخلق تعب ولا نَصَب. وفي هذه القدرة العظيمة دليل على قدرته -سبحانه - على إحياء الموتى من باب أولى.

ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من - تفسير السعدي

وهذا إخبار منه تعالى عن قدرته العظيمة، ومشيئته النافذة، التي أوجد بها أعظم المخلوقات { السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ } أولها يوم الأحد، وآخرها يوم الجمعة، من غير تعب، ولا نصب، ولا لغوب، ولا إعياء، فالذي أوجدها -على كبرها وعظمتها- قادر على إحياء الموتى، من باب أولى وأحرى.

ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في : الآية رقم 38 من سورة ق

ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من - مكتوبة

الآية 38 من سورة ق بالرسم العثماني

﴿ وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٖ  ﴾ [ ق: 38]

---

﴿ ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب ﴾ [ ق: 38]