﴿ وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ﴾
[ الواقعة: 47]
سورة : الواقعة - Al-Wāqi‘ah
- الجزء : ( 27 )
-
الصفحة: ( 535 )
And they used to say: "When we die and become dust and bones, shall we then indeed be resurrected?
وكانوا يقولون إنكارًا للبعث: أنُبعث إذا متنا وصرنا ترابًا وعظامًا بالية؟ وهذا استبعاد منهم لأمر البعث وتكذيب له.
وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون - تفسير السعدي
وكانوا ينكرون البعث، فيقولون استبعادا لوقوعه: { أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ }- أي: كيف نبعث بعد موتنا وقد بلينا، فكنا ترابا وعظاما؟ [هذا من المحال] { أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ }
تفسير الآية 47 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما : الآية رقم 47 من سورة الواقعة
وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون - مكتوبة
الآية 47 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ وَكَانُواْ يَقُولُونَ أَئِذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابٗا وَعِظَٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ ﴾ [ الواقعة: 47]
﴿ وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون ﴾ [ الواقعة: 47]
تحميل الآية 47 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون
الركونُ إلى الإلف وطول المشاهدة يصرف المرءَ عن إبصار الحقائق، ويحمله على رفض الأدلَّة والبراهين الظاهرة.
من طريقة أهل الباطل في التشغيب على الحقِّ استحضارُ الأمثلة التي تُخادع العقلَ وتزيِّف الحقيقة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وكانوا , يقولون , أئذا , متنا , ترابا , وعظاما , أإنا , لمبعوثون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- سبح لله ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم
- قال ذلك بيني وبينك أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي والله على ما نقول وكيل
- وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله
- فما تنفعهم شفاعة الشافعين
- أمن جعل الأرض قرارا وجعل خلالها أنهارا وجعل لها رواسي وجعل بين البحرين حاجزا أإله
- وقوم إبراهيم وقوم لوط
- أسباب السموات فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد
- قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك
- وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا
- وقال فرعون ذروني أقتل موسى وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, April 26, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب