اصلوها : ادخلوها . أو قاسوا حرّها
ادخلوها اليوم وقاسوا حرَّها؛ بسبب كفركم.
اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون - تفسير السعدي
ثم يكمل ذلك، بأن يؤمر بهم إلى النار، ويقال لهم: { اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ }- أي: ادخلوها على وجه تصلاكم، ويحيط بكم حرها، ويبلغ منكم كل مبلغ، بسبب كفركم بآيات اللّه، وتكذيبكم لرسل اللّه.
تفسير الآية 64 - سورة يس
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون : الآية رقم 64 من سورة يس

اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون - مكتوبة
الآية 64 من سورة يس بالرسم العثماني
﴿ ٱصۡلَوۡهَا ٱلۡيَوۡمَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ ﴾ [ يس: 64]
﴿ اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون ﴾ [ يس: 64]
تحميل الآية 64 من يس صوت mp3
تدبر الآية: اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون
حذَّر الله الكفَّار من النار وتوعَّدهم بها، ولكنَّهم كذَّبوا أمرَها واستصغروا شأنها، فليَصْلَوا اليوم بحرِّها، وليكتَووا بلهبها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : اصلوها , اليوم , تكفرون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد
- ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير
- المر تلك آيات الكتاب والذي أنـزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
- يابني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين
- قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين
- من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى
- قال فإنك من المنظرين
- الله نـزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين
- أفمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عمله واتبعوا أهواءهم
- وأشرقت الأرض بنور ربها ووضع الكتاب وجيء بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون
تحميل سورة يس mp3 :
سورة يس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, October 9, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب