أقسم الله تعالى بمساقط النجوم في مغاربها في السماء، وإنه لَقَسم لو تعلمون قَدَره عظيم.
وإنه لقسم لو تعلمون عظيم - تفسير السعدي
ثم عظم هذا المقسم به، فقال: { وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ } وإنما كان القسم عظيما، لأن في النجوم وجريانها، وسقوطها عند مغاربها، آيات وعبرا لا يمكن حصرها.
تفسير الآية 76 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وإنه لقسم لو تعلمون عظيم : الآية رقم 76 من سورة الواقعة
وإنه لقسم لو تعلمون عظيم - مكتوبة
الآية 76 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ وَإِنَّهُۥ لَقَسَمٞ لَّوۡ تَعۡلَمُونَ عَظِيمٌ ﴾ [ الواقعة: 76]
﴿ وإنه لقسم لو تعلمون عظيم ﴾ [ الواقعة: 76]
تحميل الآية 76 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: وإنه لقسم لو تعلمون عظيم
إنَّ ربَّنا سبحانه هو أصدقُ القائلين، وإنه لغنيٌّ عن القسَم والحَلِف؛ ولكنَّه يُقسم إيقاظًا لقلوب عباده، وتبصيرًا لهم بعِظَم ما يُقسم به.
خصَّ الله مواقعَ النجوم بالقسَم؛ لأنها من أشرف الأزمان والأوقات؛ ففيها يطيب التهجُّد والذِّكر، وتنزلُ الرحَماتُ والبركات.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وإنه , لقسم , تعلمون , عظيم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن
- واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا وأطعنا واتقوا الله إن
- ألم يأتهم نبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم وأصحاب مدين والمؤتفكات
- ولقد استهزئ برسل من قبلك فأمليت للذين كفروا ثم أخذتهم فكيف كان عقاب
- فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة
- قل أعوذ برب الناس
- وإذا القبور بعثرت
- كذلك نجزي المحسنين
- يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ويسألونك
- الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له إن الله بكل شيء عليم
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, December 18, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب