1. التفسير الميسر
  2. تفسير الجلالين
  3. تفسير السعدي
  4. تفسير البغوي
  5. التفسير الوسيط
تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ القمر: 16] .

  
   

﴿ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ﴾
[ سورة القمر: 16]

القول في تفسير قوله تعالى : فكيف كان عذابي ونذر ..


تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

التفسير الميسر : فكيف كان عذابي ونذر


ولقد أبقينا قصة نوح مع قومه عبرة ودليلا على قدرتنا لمن بعد نوح؛ ليعتبروا ويتعظوا بما حلَّ بهذه الأمة التي كفرت بربها، فهل من متعظ يتعظ؟ فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي وكذب رسلي، ولم يتعظ بما جاءت به؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.

المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار


فكيف كان عذابي للمكذبين؟! وكيف كان إنذاري بإهلاكي لهم؟!

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 16


«فكيف كان عذابي ونُذُر» أي إنذاري استفهام تقرير، وكيف خبر كان وهي للسؤال عن الحال والمعنى حمل المخاطبين على الإقرار بوقوع عذابه تعالى بالمكذبين لنوح موقعه.

تفسير السعدي : فكيف كان عذابي ونذر


{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ }- أي: فكيف رأيت أيها المخاطب عذاب الله الأليم وإنذاره الذي لا يبقي لأحد عليه حجة.

تفسير البغوي : مضمون الآية 16 من سورة القمر


( فكيف كان عذابي ونذر ) أي : إنذاري .
قال الفراء : الإنذار والنذر مصدران ، تقول العرب : أنذرت إنذارا ونذرا ، كقولهم أنفقت إنفاقا ونفقة ، وأيقنت إيقانا ويقينا ، أقيم الاسم مقام المصدر .

التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية


والاستفهام في قوله- سبحانه -: فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ للتهويل والتعجيب من شدة هذا العذاب الذي حاق بقوم نوح- عليه السلام-.
أى: فكيف كان عذابي لهم، وإنذارى إياهم؟ لقد كانا على كيفية هائلة لا يحيط بها الوصف، ولا تحدها العبارة.
والنذر: مفردة نذير، وجمع لتكرار الإنذار من نوح- عليه السلام- لقومه.
قال الجمل: وقرئ في السبع بإثبات الياء وحذفها.
وأما في الرسم فلا تثبت لأنها من ياءات الزوائد، وكذا يقال في المواضع الآتية كلها..

فكيف كان عذابي ونذر: تفسير ابن كثير


وقوله : { فكيف كان عذابي ونذر } أي: كيف كان عذابي لمن كفر بي وكذب رسلي ولم يتعظ بما جاءت به نذري ، وكيف انتصرت لهم ، وأخذت لهم بالثأر .

تفسير القرطبي : معنى الآية 16 من سورة القمر


فكيف كان عذابي ونذر أي إنذاري ، قال الفراء : الإنذار والنذر مصدران .
وقيل : نذر جمع نذير ونذير بمعنى الإنذار كنكير بمعنى الإنكار .

﴿ فكيف كان عذابي ونذر ﴾ [ القمر: 16]

سورة : القمر - الأية : ( 16 )  - الجزء : ( 27 )  -  الصفحة: ( 529 )

English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تفسير آيات من القرآن الكريم

  1. تفسير: واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا
  2. تفسير: فأخذه الله نكال الآخرة والأولى
  3. تفسير: والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما
  4. تفسير: ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا يؤفكون
  5. تفسير: قل أنفقوا طوعا أو كرها لن يتقبل منكم إنكم كنتم قوما فاسقين
  6. تفسير: المر تلك آيات الكتاب والذي أنـزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
  7. تفسير: بأيكم المفتون
  8. تفسير: قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى
  9. تفسير: ولما بلغ أشده واستوى آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين
  10. تفسير: وثمود وقوم لوط وأصحاب الأيكة أولئك الأحزاب

تحميل سورة القمر mp3 :

سورة القمر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القمر

سورة القمر بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة القمر بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة القمر بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة القمر بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة القمر بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة القمر بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة القمر بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة القمر بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة القمر بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة القمر بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري

,

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب