ما يتعوذ منه - الأحاديث الصحيحة
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة
باب ما يتعوذ منه
متفق عليه: رواه البخاري في الدعوات (٦٣٦٧)، ومسلم في الذكر والدعاء (٢٧٠٦: ٥٠) كلاهما من طريق سليمان التيمي، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: فذكره.
متفق عليه: رواه البخاري في التفسير (٤٧٠٧)، ومسلم في الذكر والدعاء (٢٧٠٦: ٥٢) كلاهما من طرق، هارون بن موسى الأعور، ثنا شعيب بن الحبحاب، عن أنس بن مالك فذكره.
صحيح: رواه ابن حبان (١٠٢٣)، والحاكم (١/ ٥٣٠)، والطبراني في الصغير (٤٧٠٠ - مجمع البحرين) كلهم من طريق شيبان، عن قتادة، عن أنس فذكره.
ورواه أبو داود (١٥٥٤)، والنسائي (٥٤٩٣)، وصحّحه ابن حبان (١٠١٧) من وجهين آخرين عن قتادة عنه بلفظ: «اللهم! إني أعوذ بك من البرص، والجنون، والجذام، ومن سيئ الأسقام». وإسناده صحيح.
وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين».
قال الأعظمي: رواه الحاكم من طريق آدم بن أبي إياس عن شيبان. وآدم لم يخرج له مسلم إنما أخرج له البخاري فقط.
متفق عليه: رواه البخاري في الدعوات (٦٣٧٧)، ومسلم في الذكر والدعاء (٥٨٩: ٤٩) كلاهما من طريق هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة فذكرته.
وفي رواية: كان النبي ﷺ يعلمنا هؤلاء الكلمات كما تعلم الكتابة.
صحيح: رواه البخاري في الدعوات (٦٣٦٥) عن آدم، ثنا شعبة، ثنا عبد الملك (هو ابن عمير)، عن مصعب (هو ابن سعد بن أبي وقاص) فذكره.
والرواية الأخرى له أيضا (٦٣٩٠) عن فروة بن أبي المغراء، ثنا عبيدة بن حميد، عن عبد الملك بن عمير به.
صحيح: رواه مسلم في الرقاق (٢٧٣٩) عن أبي زرعة عبيد الله بن عبد الكريم، حدثنا ابن بكير، حدثني يعقوب بن عبد الرحمن، عن موسى بن عقبة، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر فذكره.
قال سفيان: الحديث ثلاث، زدت أنا واحدة لا أدري أيتهن هي.
متفق عليه: رواه البخاري في الدعوات (٦٣٤٧)، ومسلم في الذكر والدعاء (٢٧٠٧) كلاهما من طرق عن سفيان بن عيينة، حدثني سمي، عن أبي صالح، عن أبي هريرة فذكره. والسياق للبخاري. وقال مسلم في آخره: قال عمرو -يعني الناقد- في حديثه: قال سفيان: أشك أني زدت واحدة منها«اهـ.
قال الأعظمي: جاء تمييز اللفظة الزائدة في روايات أخرى عن ابن عيينة وهي قوله: «وشماتة الأعداء».
قال الحافظ في الفتح (١١/ ١٤٨): «وأخرجه الجوزقي من طريق عبد الله بن هاشم، عن سفيان، فاقتصر على ثلاثة ثم قال: قال سفيان وشماتة الأعداء وأخرجه الإسماعيلى من طريق ابن أبى عمر - هو العدني- عن سفيان وبين أن الخصلة المزيدة هي شماتة الأعداء.
وكذا أخرجه الإسماعيلي من طريق شجاع بن مخلد عن سفيان مقتصرا على الثلاثة دونها، وعُرف من ذلك تعيين الخصلة المزيدة. اهـ
متفق عليه: رواه البخاري في الجنائز (١٣٧٧)، ومسلم في المساجد (٥٨٨: ١٣١) كلاهما من حديث هشام، عن يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة فذكره.
صحيح: رواه مسلم في المساجد (٥٨٨: ١٣٢) عن محمد بن عباد، حدثنا سفيان، عن عمرو، عن طاوس، قال: سمعت أبا هريرة، يقول: فذكره.
وأكثر مسلم من ذكر طرقه وألفاظه.
صحيح: رواه البخاري في الدعوات (٦٣٦٤) عن الحميدي، حدثنا سفيان، حدثنا موسى بن عقبة، قال: سمعت أم خالد بنت خالد، -قال: ولم أسمع أحدا سمع من النبي ﷺ غيرها، - قالت فذكرته.
تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها».
صحيح: رواه مسلم في الذكر (٢٧٢٢) من طرق، عن أبي معاوية، عن عاصم، عن عبد الله بن الحارث، وعن أبي عثمان النهدي، عن زيد بن أرقم فذكره.
صحيح: رواه مالك في كتاب القرآن (٣٣) عن أبي الزبير المكي، عن طاوس اليماني، عن عبد الله بن عباس فذكره.
ورواه مسلم في المساجد (٥٩٠) عن قتيبة، عن مالك به.
صحيح: رواه أبو داود (١٥٣٩)، والنسائي (٥٤٤٣)، وابن ماجه (٣٨٤٤)، وأحمد (١٤٥)، وصحّحه الحاكم (١/ ٥٣٠) كلهم من طريق إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، عن عمر بن الخطاب فذكره.
وصحّحه ابن حبان (١٠٢٤) من طريق يونس بن أبي إسحاق، عن أبي إسحاق به.
وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين».
وهو كما قال وإن كان اختلف في وصله وإرساله فقد رجح الدارقطني الموصول. العلل (٢/ ١٨٧ - ١٨٨)، ولكن رجح أبو زرعة المرسل (العلل (١٩٩٠).
ورُوي أيضا عن ابن مسعود رواه النسائي (٥٤٤٦) من طريق زكريا، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، عن ابن مسعود نحوه مرفوعا.
وزكريا هو ابن أبي زائدة سمع من أبي إسحاق بأخرة.
حسن: رواه النسائي (٥٤٧٥)، وصحّحه ابن حبان (١٠٢٧) والحاكم (١/ ٥٣١) كلهم من طريق ابن وهب، عن حيي بن عبد الله، حدثني أبو عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن عمرو بن العاص فذكره.
وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط مسلم».
وإسناده حسن من أجل حيي بن عبد الله وهو المعافري لم يخرج له مسلم وهو مختلف فيه،
لكنه لا بأس به إذا كان لحديثه أصل.
حسن: رواه النسائي (٥٤٨٩) عن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن، قال: حدثنا حماد بن مسعدة، عن هارون بن إبراهيم، عن محمد -هو ابن سيرين-، عن عثمان بن أبي العاص فذكره.
وإسناده حسن من أجل عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن وهو الزهري فإنه حسن الحديث.
حسن: رواه النسائي (٥٤٩٠)، وأحمد (٦٧٣٤) كلاهما من طريق الليث -هو ابن سعد-، عن يزيد بن الهاد، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده فذكره. وإسناده حسن من أجل عمرو بن شعيب فإنه حسن الحديث.
وزاد في رواية: والغمّ.
حسن: رواه أبو داود (١٥٥٢ - ١٥٥٣)، والنسائي (٥٥٣١ - ٥٥٣٢)، وأحمد (١٥٥٢٣) كلهم من طرق عن عبد الله بن سعيد، عن صيفي مولى أفلح مولى أبي أيوب، عن أبي اليسر فذكره.
وإسناده حسن من أجل صيفي وهو ابن زياد الأنصاري فإنه حسن الحديث.
ومنهم من زاد في إسناده «عن جده أبي هند» بين عبد الله بن سعيد، وصيفي.
كذا رواه الحاكم (١/ ٥٣١) وقال: صحيح الإسناد.
وتعقبه الذهبي بقوله: «أخرجه أبو داود والنسائي بطرق وليس فيه»عن جده».
وعلى هذا فهو من المزيد في متصل الأسانيد إلا أن أبا حاتم يرى أن الزيادة أشبه. العلل (٢٠٨٥).
ورواه بعضهم فجعله من مسند أبي الأسود السلمي كما عند النسائي (٥٥٣٣) وهذا وهم كما قال المزي في تحفة الأشراف (٨/ ٣٠٧).
صحيح: رواه مسلم في الذكر والدعاء (٢٧١٦) من طرق، عن جرير، عن منصور، عن هلال، عن فروة بن نوفل الأشجعي فذكره.
متفق عليه: رواه مسلم في الذكر والدعاء (٢٧١٧) عن حجاج بن الشاعر، حدثنا عبد الله بن عمرو أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، حدثنا الحسين، حدثني ابن بريدة، عن يحيى بن يعمر، عن ابن عباس فذكره.
ورواه البخاري في التوحيد (٧٣٨٣) عن أبي معمر، عن عبد الوارث به مقتصرا على قوله: «أعوذ بعزتك الذي لا إله إلا أنت الذي لا يموت والجن والإنس يموتون».
حسن: رواه أبو داود (١٥٤٧)، والنسائي (٥٤٦٨)، وصحّحه ابن حبان (١٠٢٩) كلهم من طريق عبد الله بن إدريس، عن ابن عجلان، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة فذكره.
وإسناده حسن من أجل ابن عجلان واسمه محمد فإنه حسن الحديث.
صحيح: رواه أبو داود (١٥٤٤)، والنسائي (٥٤٦٠، ٥٤٦٢) وأحمد (٨٠٥٣)، والبخاري في الأدب المفرد (٦٧٨)، وصحّحه ابن حبان (١٠٣٠)، والحاكم (١/ ٥٤١ - ٥٤٢) كلهم من طرق، عن حماد بن سلمة، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة فذكره.
وإسناده صحيح.
وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم.
حسن: رواه النسائي (٥٥٠٢)، وصحّحه ابن حبان (١٠٣٣) كلاهما من طريق محمد بن عجلان، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة فذكره.
وإسناده حسن من أجل محمد بن عجلان فإنه حسن الحديث، وتوبع أيضا.
رواه أحمد (٨٥٥٣)، وصحّحه الحاكم (١/ ٥٣٢) كلاهما من طريق عبد الرحمن بن إسحاق،
عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: «تعوذوا بالله من شر جار المقام، فإن جار المسافر إذا شاء أن يزايل زايل».
وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط مسلم».
قال الأعظمي: عبد الرحمن بن إسحاق هو المدني فيه كلام يسير ينزل حديثه إلى درجة الحسن.
وقوله: «يزايل» أي يفارق.
حسن: رواه الطبراني في الكبير (١٧/ ٢٩٤) من طريق يحيى بن محمد بن السكن، حدثنا بشر ابن ثابت، أخبرنا موسى بن علي بن رباح، عن أبيه، عن عقبة بن عامر فذكره.
وإسناده حسن من أجل يحيى بن محمد بن السكن وبشر بن ثابت وموسى بن علي فإن هؤلاء كل واحد منهم حسن الحديث.
وقال الهيثمي في المجمع (١٠/ ١٤٤): «رجاله رجال الصحيح غير بشر بن ثابت البزار وهو ثقة».
صحيح: رواه الترمذي (٣٥٩١)، وصحّحه ابن حبان (٩٦٠)، والحاكم (١/ ٥٣٢) كلهم من طرق عن أبي أسامة قال حدثنا مسعر، عن زياد بن علاقة، عن عمه فذكره. واللفظ للحاكم. إسناده صحيح.
وعم زياد بن علاقة هو قطبة بن مالك من أصحاب النبي ﷺ.
وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم».
وقال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب» وذلك لأنه رواه من طريق سفيان بن وكيع عن أبي أسامة به. وسفيان ضعيف لكنه توبع.
وأما ما روي عن أبي هريرة، قال: إن رسول الله ﷺ كان يدعو يقول: «اللهم! إني أعوذ بك من الشقاق، والنفاق، وسوء الأخلاق». فإسناده ضعيف.
رواه أبو داود (١٥٤٦)، والنسائي (٥٤٧١) كلاهما عن عمرو بن عثمان، حدثنا بقية، حدثنا ضبارة بن عبد الله بن أبي السليك، عن دويد بن نافع، حدثنا أبو صالح السمان، قال: قال أبو هريرة فذكره.
وضبارة بن عبد الله بن مالك بن أبي السليك الحضرمي ويقال: الألهاني، ذكره ابن حبان في
الثقات وقال: يعتبر حديثه من رواية الثقات عنه. وذكره ابن عدي في الكامل، وساق له ستة أحاديث مناكير، وقال ابن القطان: «مجهول».
حسن: رواه ابن ماجه (٣٨٤٣) عن علي بن محمد، قال: حدّثنا وكيع، عن أسامة بن زيد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر، فذكر الحديث.
وإسناده حسن من أجل أسامة بن زيد، فإنه صدوق، وباقي رجاله ثقات.
صحيح: رواه النسائيّ (٥٤٤٢)، وأحمد (٦٥٥٧) كلاهما من حديث عبد الرحمن -هو ابن مهدي-، عن سفيان، عن أبي سنان، عن عبد الله بن أبي الهذيل، عن عبد الله بن عمرو، فذكره. وإسناده صحيح.
ورواه الترمذي (٣٤٨٢) من وجه آخر عن عبد الله بن عمرو، وقال عقبه: «حديثٌ حسنٌ صحيحٌ غريب من هذا الوجه من حديث عبد الله بن عمرو».
صحيح: رواه أحمد (١٣٠٠٣)، وصحّحه ابن حبان (٨٣) كلاهما من طريق حماد بن سلمة، عن قتادة، عن أنس، فذكره. وإسناده صحيح.
حسن: رواه النسائي (٥٤٧٠)، وأحمد (١٤٠٢٣)، وصحّحه الحاكم (١/ ١٠٤) كلهم من طريق خلف بن خليفة، عن حفص ابن أخي أنس، عن أنس فذكره. وإسناده حسن من أجل خلف ابن خليفة وحفص ابن أخي أنس.
صحيح: رواه أبو داود (١٥٤٩)، وصحّحه ابن حبان (١٠١٥)، والضياء في المختارة (٦/ ١٥٦) كلهم من طرق، عن المعتمر بن سليمان، عن أبيه، عن أنس فذكره. واللفظ لابن حبان
والضياء، وذكر أبو داود جزء منه. وإسناده صحيح.
حسن: رواه أبو داود (١٥٥١)، والترمذي (٣٤٩٢)، والنسائي (٥٤٤٤، ٥٤٥٥، ٥٤٨٤)، وأحمد (١٥٥٤١ - ١٥٥٤٢)، والبخاري في الأدب المفرد (٦٦٣)، والحاكم (١/ ٥٣٢ - ٥٣٣) كلهم من طرق، عن سعد بن أوس (وهو العبسي)، عن بلال بن يحيى العبسي، عن شُتير بن شكل، عن أبيه شكل بن حميد فذكره.
وقال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث سعد بن أوس، عن بلال بن يحيى».
وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد».
قال الأعظمي: إسناده حسن من أجل بلال بن يحيى العبسي فإنه صدوق.
أبواب الكتاب (عرض 50 باباً حول الباب الحالي)
الباب الحالي في المركز 197 من أصل 198 باباً
- 149 باب ما يقول إذا عثرت به دابته
- 150 باب ما يقال عند توديع المسافر
- 151 باب ما يقوله المسافر إذا علا شرفًا أو نزل واديًا
- 152 باب ما يقول إذا رأى قرية يريد دخولها
- 153 باب ما يقول من نزل منزلًا
- 154 باب ما يقول المسافر إذا أسحر
- 155 باب ما رُويَ فيما يقول المسافر إذا أقبل الليل
- 156 باب ما يقول إذا رجع من سفره فدخل على أهله
- 157 باب الأدعية والأذكار في الصباح والمساء
- 158 باب الأدعية والأذكار المأثورة إذا أخذ مضجعه للنوم، وإذا استيقظ
- 159 باب ما روي فيما يقول الرجل إذا أصابه الأرق أو الفزع في منامه
- 160 باب ما يفعل من رأى رؤيا يكرهها
- 161 باب ما يقول إذا انتبه أو استيقظ من نومه ليلا
- 162 باب ما يقال عند هبوب الريح
- 163 باب ما يقول إذا رأى السحاب
- 164 باب فيما روي من الدعاء عند سماع الرعد
- 165 باب الدعاء عند صياح الديكة والتعوذ عند نهيق الحمار ونباح الكلب
- 166 باب ما يقال عند الغضب
- 167 باب ما يقول من أراد أن يمدح رجلا
- 168 باب ما يقول من حلف بغير الله
- 169 باب ما يقول إذا تطير
- 170 باب ما يقال عند الكرب والهم والحزن والشدة
- 171 باب حمد لله على العطاس وتشميت العاطس
- 172 باب ترك التشميت لمن لم يحمد الله على العطاس
- 173 باب كيف يشمت أهل الكتاب
- 174 باب ما يقول الرجل إذا أثقله الدين
- 175 باب ما يدعو به من كان حديث العهد بالإسلام
- 176 باب ما يقول من وسوس له الشيطان في أصول الإيمان
- 177 باب ما رُوي فيما يقال عند رؤية الهلال
- 178 باب ما يقول إذا رأى الباكورة من الثمر
- 179 باب ما يقول إذا رأى مبتلى
- 180 باب في الأدعية والأذكار عند دخول البيت والخروج منه
- 181 باب فيما روي ما يقول الرجل إذا دخل السوق
- 182 باب الدعاء لمن صنع إليك معروفا
- 183 باب ما يقول الرجل إذا رأى ما يحب وما يكره
- 184 باب ما يقول إذا أنعم الله عليه نعمة
- 185 باب ما يقال إذا صعب الأمر
- 186 باب ما يقول الرجل إذا قيل له: غفر الله لك
- 187 باب الدعاء لمن عرض عليك ماله
- 188 باب الدعاء عند قضاء الدين لمن أقرض
- 189 باب ما يقول لأخيه إذا قال: إني أحبك في الله
- 190 باب ذكر اسم الله عند إغلاق الأبواب وإيكاء القرب وتخمير الأواني
- 191 باب التحميد والتكبير على الأمر السار
- 192 باب قول سبحان الله عند التعجب
- 193 باب قول لا إله إلا الله عند الفزع
- 194 باب ما رُوي من الدعاء لحفظ القرآن
- 195 باب ما جاء في دعاء غلام أصحاب الأخدود
- 196 باب ما يستحب أن يختار الداعي الجوامع من الدعاء
- 197 باب ما يتعوذ منه
- 198 باب جامع في الدعاء
معلومات عن حديث: ما يتعوذ منه
📜 حديث عن ما يتعوذ منه
أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ ما يتعوذ منه من مصادر موثوقة.
🔍 صحة حديث ما يتعوذ منه
تحقق من درجة أحاديث ما يتعوذ منه (صحيح، حسن، ضعيف).
📖 تخريج حديث ما يتعوذ منه
تخريج علمي لأسانيد أحاديث ما يتعوذ منه ومصادرها.
📚 أحاديث عن ما يتعوذ منه
مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع ما يتعوذ منه.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, August 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب