وما نؤخر يوم القيامة عنكم إلا لانتهاء مدة معدودة في علمنا، لا تزيد ولا تنقص عن تقديرنا لها بحكمتنا.
وما نؤخره إلا لأجل معدود - تفسير السعدي
{ وَمَا نُؤَخِّرُهُ ْ}- أي: إتيان يوم القيامة { إِلَّا لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ ْ} إذا انقضى أجل الدنيا وما قدر الله فيها من الخلق، فحينئد ينقلهم إلى الدار الأخرى، ويجري عليهم أحكامه الجزائية، كما أجرى عليهم في الدنيا, أحكامه الشرعية.
تفسير الآية 104 - سورة هود
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وما نؤخره إلا لأجل معدود : الآية رقم 104 من سورة هود

وما نؤخره إلا لأجل معدود - مكتوبة
الآية 104 من سورة هود بالرسم العثماني
﴿ وَمَا نُؤَخِّرُهُۥٓ إِلَّا لِأَجَلٖ مَّعۡدُودٖ ﴾ [ هود: 104]
﴿ وما نؤخره إلا لأجل معدود ﴾ [ هود: 104]
تحميل الآية 104 من هود صوت mp3
تدبر الآية: وما نؤخره إلا لأجل معدود
أيا من أجدتَّ في عملِك؛ لن يطولَ انتظارُك لنيلِ ما ترجوه، ويا من أساءَ ولم يحسُب للآخرة حسابًا؛ إنها لأيامٌ معدودة، وآجالٌ محدودة، حتى تَلقى ثمرةَ ما زرعتَ.
شرح المفردات و معاني الكلمات : نؤخره , لأجل , معدود ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ياإبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عذاب غير مردود
- والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين
- وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن
- إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين وسوف يؤت الله
- ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون ياويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة
- إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار
- ياأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين
- هدى ورحمة للمحسنين
- وبدا لهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
- والكتاب المبين
تحميل سورة هود mp3 :
سورة هود mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة هود
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, March 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب