﴿ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ﴾
[ الصافات: 108]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 450 )
And We left for him (a goodly remembrance) among generations (to come) in later times.
وأبقينا لإبراهيم ثناءً حسنًا في الأمم بعده.
وتركنا عليه في الآخرين - تفسير السعدي
{ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ }- أي: وأبقينا عليه ثناء صادقا في الآخرين، كما كان في الأولين، فكل وقت بعد إبراهيم عليه السلام، فإنه [فيه] محبوب معظم مثني عليه.
تفسير الآية 108 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وتركنا عليه في الآخرين : الآية رقم 108 من سورة الصافات

وتركنا عليه في الآخرين - مكتوبة
الآية 108 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَتَرَكۡنَا عَلَيۡهِ فِي ٱلۡأٓخِرِينَ ﴾ [ الصافات: 108]
﴿ وتركنا عليه في الآخرين ﴾ [ الصافات: 108]
تحميل الآية 108 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: وتركنا عليه في الآخرين
لما لازم إبراهيم توحيدَ الله لازَمَه الذكر الحسَن إلى يوم القيامة، وإنها لكرامة له ولكلِّ مَن تأسَّى به ونسج على مِنواله.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وتركنا , الآخرين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاق الله فإن الله شديد العقاب
- خلق الإنسان من صلصال كالفخار
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
- إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله
- ياأيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون
- أتواصوا به بل هم قوم طاغون
- وقال موسى إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب
- سلام على إبراهيم
- وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون
- قولوا آمنا بالله وما أنـزل إلينا وما أنـزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, September 27, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب