﴿ رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ﴾
[ الرحمن: 17]
سورة : الرحمن - Ar-Rahman
- الجزء : ( 27 )
-
الصفحة: ( 531 )
(He is) the Lord of the two easts (places of sunrise during early summer and early winter) and the Lord of the two wests (places of sunset during early summer and early winter).
هو سبحانه وتعالى ربُّ مشرقَي الشمس في الشتاء والصيف، ورب مغربَيها فيهما، فالجميع تحت تدبيره وربوبيته.
رب المشرقين ورب المغربين - تفسير السعدي
أي: هو تعالى رب كل ما أشرقت عليه الشمس والقمر، والكواكب النيرة، وكل ما غربت عليه، [وكل ما كانا فيه] فهي تحت تدبيره وربوبيته، وثناهما هنا لإرادة العموم مشرقي الشمس شتاء وصيفا، ومغربها كذلك
تفسير الآية 17 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
رب المشرقين ورب المغربين : الآية رقم 17 من سورة الرحمن
رب المشرقين ورب المغربين - مكتوبة
الآية 17 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ رَبُّ ٱلۡمَشۡرِقَيۡنِ وَرَبُّ ٱلۡمَغۡرِبَيۡنِ ﴾ [ الرحمن: 17]
﴿ رب المشرقين ورب المغربين ﴾ [ الرحمن: 17]
تحميل الآية 17 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: رب المشرقين ورب المغربين
في اختلاف مشرقَي الشمس ومغربَيها بين الصيف والشتاء آياتٌ توقظ القلوبَ وتحرِّكها لمحبَّة الله وتعظيمه، فسبحان الله المدبِّر!
شرح المفردات و معاني الكلمات : رب , المشرقين , ورب , المغربين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي
- إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى
- عربا أترابا
- هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون
- ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب
- خالدين فيها حسنت مستقرا ومقاما
- فغفرنا له ذلك وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب
- ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا
- فليدع ناديه
- أولم يروا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب