ولدان مُخلّدون : مُبْـقون على هيئة الولدان في البهاء
يطوف عليهم لخدمتهم غلمان لا يهرمون ولا يموتون، بأقداح وأباريق وكأس من عين خمر جارية في الجنة، لا تُصَدَّعُ منها رؤوسهم، ولا تذهب بعقولهم.
يطوف عليهم ولدان مخلدون - تفسير السعدي
أي: يدور على أهل الجنة لخدمة وقضاء حوائجهم، ولدان صغار الأسنان، في غاية الحسن والبهاء، { كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ }- أي: مستور، لا يناله ما يغيره، مخلوقون للبقاء والخلد، لا يهرمون ولا يتغيرون، ولا يزيدون على أسنانهم.
تفسير الآية 17 - سورة الواقعة
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
يطوف عليهم ولدان مخلدون : الآية رقم 17 من سورة الواقعة
يطوف عليهم ولدان مخلدون - مكتوبة
الآية 17 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ يَطُوفُ عَلَيۡهِمۡ وِلۡدَٰنٞ مُّخَلَّدُونَ ﴾ [ الواقعة: 17]
﴿ يطوف عليهم ولدان مخلدون ﴾ [ الواقعة: 17]
تحميل الآية 17 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: يطوف عليهم ولدان مخلدون
خدَمُك في الدنيا معرَّضون للمرض والهرَم والموت، أمَّا خدَمُ الآخرة فغِلمانٌ مخلَّدون لا تتغيَّر حالهُم، ولا تبلى أجسادُهم.
كل اللذَّات مَشوبةٌ بكدَر إلا لذَّات الجنَّات فهي صفوٌ خالص بلا كدَر.
شرح المفردات و معاني الكلمات : يطوف , ولدان , مخلدون ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فقتل كيف قدر
- وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر
- قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ
- إلا أصحاب اليمين
- ويطاف عليهم بآنية من فضة وأكواب كانت قواريرا
- وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى
- كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون
- وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين
- قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, December 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


