﴿ فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنظَرُونَ﴾
[ الشعراء: 203]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 375 )
Then they will say: "Can we be respited?"
هل نحن منظرون : ممهلون لِنؤمن ؟ كلاّ
فينزل بهم العذاب فجأة، وهم لا يعلمون قبل ذلك بمجيئه، فيقولون عند مفاجأتهم به تحسُّرًا على ما فاتهم من الإيمان: هل نحن مُمْهَلون مُؤخَّرون؛ لنتوب إلى الله مِن شركنا، ونستدرك ما فاتنا؟
فيقولوا هل نحن منظرون - تفسير السعدي
(فَيَقُولُوا) إذ ذاك: (هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَ)- أي: يطلبون أن ينظروا ويمهلوا، والحال إنه قد فات الوقت, وحل بهم العذاب الذي لا يرفع عنهم, ولا يفتر ساعة.
تفسير الآية 203 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فيقولوا هل نحن منظرون : الآية رقم 203 من سورة الشعراء
فيقولوا هل نحن منظرون - مكتوبة
الآية 203 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ فَيَقُولُواْ هَلۡ نَحۡنُ مُنظَرُونَ ﴾ [ الشعراء: 203]
﴿ فيقولوا هل نحن منظرون ﴾ [ الشعراء: 203]
تحميل الآية 203 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: فيقولوا هل نحن منظرون
الآن يطلبون التأجيل والإنظار، وقد جاءتهم الرسل فقابلوهم بالإعراض والاستهتار! فهيهات هيهات النجاة بعد ذهاب وقتها!
شرح المفردات و معاني الكلمات : يقولوا , منظرون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد
- في جنة عالية
- إنه على رجعه لقادر
- إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير
- ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي
- فبأي آلاء ربكما تكذبان
- إنهم كانوا قبل ذلك مترفين
- ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا
- يوم ترجف الأرض والجبال وكانت الجبال كثيبا مهيلا
- ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, January 18, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب