السّاعة أدْهى : أعظم داهية و أفظع
أمَرّ : أشدّ مرارة منْ عذاب الدنياوالساعة موعدهم الذي يُجازون فيه بما يستحقون، والساعة أعظم وأقسى مما لحقهم من العذاب يوم "بدر".
بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر - تفسير السعدي
ومع ذلك، فلهم موعد يجمع به أولهم وآخرهم، ومن أصيب في الدنيا منهم، ومن متع بلذاته، ولهذا قال: { بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ } الذي يحازون به، ويؤخذ منهم الحق بالقسط، { وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ }- أي: أعظم وأشق، وأكبر من كل ما يتوهم، أو يدور بالبال
تفسير الآية 46 - سورة القمر
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر : الآية رقم 46 من سورة القمر
بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر - مكتوبة
الآية 46 من سورة القمر بالرسم العثماني
﴿ بَلِ ٱلسَّاعَةُ مَوۡعِدُهُمۡ وَٱلسَّاعَةُ أَدۡهَىٰ وَأَمَرُّ ﴾ [ القمر: 46]
﴿ بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر ﴾ [ القمر: 46]
تحميل الآية 46 من القمر صوت mp3
تدبر الآية: بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر
أيُّ عذاب أشدُّ مرارةً على الكافرين من عذاب يوم الدِّين؟ وأيُّ داهية أبلغُ إيذاءً من أهواله؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : الساعة , موعدهم , والساعة , أدهى , أمر ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وإن كلا لما ليوفينهم ربك أعمالهم إنه بما يعملون خبير
- الذين هم على صلاتهم دائمون
- قال ياقوم أرهطي أعز عليكم من الله واتخذتموه وراءكم ظهريا إن ربي بما تعملون محيط
- والذاريات ذروا
- لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون
- وما علمناه الشعر وما ينبغي له إن هو إلا ذكر وقرآن مبين
- من شر الوسواس الخناس
- ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير
- لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا
- سبح لله ما في السموات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
تحميل سورة القمر mp3 :
سورة القمر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القمر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, November 6, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


