حميم : ماءٌ بالغ نهاية الحرارة
غسّاق : صَديدٌ يسيل من أجسامِهمهذا العذاب ماء شديد الحرارة، وصديد سائل من أجساد أهل النار فليشربوه، ولهم عذاب آخر من هذا القبيل أصناف وألوان.
هذا فليذوقوه حميم وغساق - تفسير السعدي
{ هَذَا } المهاد، هذا العذاب الشديد، والخزي والفضيحة والنكال { فَلْيَذُوقُوهُ حَمِيمٌ } ماء حار، قد اشتد حره، يشربونه فَيقَطعُ أمعاءهم.
{ وَغَسَّاقٌ } وهو أكره ما يكون من الشراب، من قيح وصديد، مر المذاق، كريه الرائحة.
تفسير الآية 57 - سورة ص
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
هذا فليذوقوه حميم وغساق : الآية رقم 57 من سورة ص

هذا فليذوقوه حميم وغساق - مكتوبة
الآية 57 من سورة ص بالرسم العثماني
﴿ هَٰذَا فَلۡيَذُوقُوهُ حَمِيمٞ وَغَسَّاقٞ ﴾ [ ص: 57]
﴿ هذا فليذوقوه حميم وغساق ﴾ [ ص: 57]
تحميل الآية 57 من ص صوت mp3
تدبر الآية: هذا فليذوقوه حميم وغساق
أمَّا العِطاشُ في جهنَّم فشرابهم ماءٌ يغلي، وصديدُ أجسادهم المحترقة، فليهنؤوا بعذوبته، وليسعدوا بمذاقه!
شرح المفردات و معاني الكلمات : فليذوقوه , حميم , وغساق ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا
- وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثا أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون
- وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام
- نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر
- ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم
- قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا
- وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا
- والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما
- أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين
- وتبارك الذي له ملك السموات والأرض وما بينهما وعنده علم الساعة وإليه ترجعون
تحميل سورة ص mp3 :
سورة ص mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ص
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, August 15, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب