أفرأيتم : أخبروني
ما تـُـمْـنون : المنيّ الذي تقذفونه في الأرحامأفرأيتم النُّطَف التي تقذفونها في أرحام نسائكم، هل أنتم تخلقون ذلك بشرًا أم نحن الخالقون؟
أفرأيتم ما تمنون - تفسير السعدي
أي: أفرأيتم ابتداء خلقتكم من المني الذي تمنون.
تفسير الآية 58 - سورة الواقعة
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أفرأيتم ما تمنون : الآية رقم 58 من سورة الواقعة
أفرأيتم ما تمنون - مكتوبة
الآية 58 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ أَفَرَءَيۡتُم مَّا تُمۡنُونَ ﴾ [ الواقعة: 58]
﴿ أفرأيتم ما تمنون ﴾ [ الواقعة: 58]
تحميل الآية 58 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: أفرأيتم ما تمنون
كما أنشأنا البشَر أوَّل مرَّة أسوياء من نُطفة صغيرة ضعيفة، سنُنشئهم مرَّة أخرى بعد الموت؛ للبعث والجزاء، وذلك أهونُ يا أصحابَ العقول السويَّة.
الأسئلة العميقة التي تخاطب العقلَ مفتاحٌ للتفكُّر والتدبُّر، وبابٌ مُشرَع لبلوغ اليقين.
شرح المفردات و معاني الكلمات : أفرأيتم , تمنون ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا وجاءتهم رسلهم بالبينات وما كانوا ليؤمنوا كذلك نجزي
- يريدون أن يخرجوا من النار وما هم بخارجين منها ولهم عذاب مقيم
- سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله ما لم ينـزل به سلطانا ومأواهم
- إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب
- ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنـزل إليك وما أنـزل من قبلك يريدون
- ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما
- وهي تجري بهم في موج كالجبال ونادى نوح ابنه وكان في معزل يابني اركب معنا
- وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات ما كان حجتهم إلا أن قالوا ائتوا بآبائنا إن كنتم
- فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري وكنتم منهم تضحكون
- ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, October 30, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


