وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله - الأحاديث الصحيحة
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة
باب وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله
متفق عليه: رواه البخاري في التفسير (٤٥٨٤)، ومسلم في الإمارة (١٨٣٤) كلاهما من طريق حجاج بن محمد، عن ابن جريج، عن يعلى بن مسلم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال .. فذكره. والسياق للبخاري.
متفق عليه: رواه مالك في الجهاد (٥) عن يحيى بن سعيد قال: أخبرني عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت، عن أبيه، عن جده .. فذكره.
ورواه البخاري في الأحكام (٧١٩٩ - ٧٢٠٠) من طريق مالك به.
ورواه مسلم في الإمارة (١٧٠٩: ٤١) من وجه آخر عن يحيى بن سعيد، وعبيد الله بن عمر، عن عبادة بن الوليد بن عبادة، به مثله.
متفق عليه: رواه مالك في البيعة (١) عن عبد الله بن دينار أن عبد الله بن عمر .. فذكره. ورواه البخاري في الأحكام (٧٢٠٢) من طريق مالك به مثله.
ورواه مسلم في الإمارة (١٨٦٧) من طريق إسماعيل بن جعفر، أخبرني عبد الله بن دينار به.
متفق عليه: رواه البخاري في الأحكام (٧١٤٤)، ومسلم في الإمارة (١٨٣٩: ٣٨) كلاهما من طريق عبيد الله، حدثني نافع، عن ابن عمر .. فذكره.
متفق عليه: رواه البخاري في الجهاد والسير (٢٩٥٧)، ومسلم في الإمارة (١٨٣٥: ٣٢) كلاهما من طريق أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة .. فذكره. والسياق لمسلم.
صحيح: رواه البخاري في الأحكام (٧١٤٢) عن مسدد، حدثنا يحيى بن سعيد، عن شعبة، عن أبي التيّاح، عن أنس بن مالك .. فذكره.
حسن: رواه ابن ماجه (٢٨٦٨)، وأحمد (١٢٢٠٣) من طريق وكيع قال: حدثنا شعبة، عن عتّاب مولى ابن هرمز قال: سمعت أنس بن مالك .. فذكره.
وهذا إسناد حسن من أجل عتاب مولى ابن هرمز فإنه حسن الحديث.
ورواه أحمد (١٣٢٦٤) عن أبي سعيد، عن شعبة، عن جعفر بن معبد، عن أنس نحوه. وجعفر بن معبد هذا روى عنه شعبة وسلام بن مسكين، وقال أبو حاتم: صالح، وذكره ابن حبان في الثقات، وهو من رجال التعجيل.
رسول الله ﷺ قولا كثيرًا، ثم سمعته يقول: «إن أمر عنكم عبد مجدع - حسبتها قالت: أسود - يقودكم بكتاب الله فأسمعوا له وأطيعوا».
صحيح: رواه مسلم في الإمارة (١٨٣٨) عن سلمة بن شبيب، حدثنا الحسن بن أعين، حدثنا معقل عن زيد بن أبي أنيسة، عن يحيى بن حصين، عن جدته أم الحصين .. فذكرته.
صحيح: رواه مسلم في الإمارة (١٨٣٧) من طريق ابن إدريس، عن شعبة، عن أبي عمران، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر قال .. فذكره.
صحيح: رواه الترمذي (٢٨٦٣) عن محمد بن إسماعيل (البخاري)، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا أبان بن يزيد، حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن زيد بن سلام أن أبا سلام حدثه فذكره بطوله. وهو مذكور في أخبار يحيى بن زكريا.
قال الترمذي: «حديث حسن صحيح غريب. قال محمد بن إسماعيل - هو البخاري الحارث الأشعري له صحبة وله غير هذا الحديث».
وفي رواية: «لا طاعة في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف».
متفق عليه: رواه البخاري في الأحكام (٧١٤٥)، ومسلم في الإمارة (١٨٤٠: ٤٠) من طريق
الأعمش، حدثنا سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن عن علي .. فذكره.
والرواية الأخرى لمسلم من طريق شعبة، عن سعد بن عبيدة به.
صحيح: رواه أحمد (٢٠٦٥٤) عن بهز، حدثنا سليمان بن المغيرة، حدثنا حميد - يعني ابن هلال - عن عبد الله بن الصامت قال: أراد زياد أن يبعث عمران بن حصين علي خراسان فأبى عليهم فقال له أصحابه: أتركت خراسان أن تكون عليها قال: فقال: إني والله ما يسرني أن أُصلى بحرِّها وتصلون ببردها، إني أخاف إذا كنت في نحور العدو أن يأتيني كتاب من زياد، فإن أنا مضيتُ هلكتُ، وإن رجعت ضربت عنقي. قال: فأراد الحكمَ بن عمرو الغفاري عليها، قال: فانقاد لأمره قال: فقال عمران: ألا أحد يدعو لي الحكم؟ قال فانطلق الرسول، قال: فأقبل الحكم إليه، قال: فدخل عليه قال: فقال عمران للحكم .. فذكره.
ورواه الحارث بن أبي أسامة كما في البغية (٦٠٣) عن أبي النضر هاشم بن القاسم، عن سليمان به نحوه مختصرا. وإسناده صحيح.
ورواه أحمد (٢٠٦٥٩)، والحاكم (٣/ ٤٤٣) من طرق عن الحسن أن زيادًا استعمل الحكم الغفاري على جيش، فأتاه عمران بن حصين، فلقيه بين الناس فقال: أتدري لم جئتك؟ فقال له: لم؟ قال: هل تذكر قول رسول الله ﷺ للرجل الذي قال له أميره قَعْ في النار، فأدرك، فاحتبس، فأخبر بذلك النبي ﷺ فقال: «لو وقع فيها لدخلا النار جميعا، لا طاعة في معصية الله تبارك وتعالى» قال: نعم قال: إنما أردت أن أذكّرك هذا الحديث.
قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
قال الأعظمي: الحسن البصري لم يسمع من عمران بن حصين كما قال ابن المديني وأبو حاتم الرازي، وغيرهما. انظر: المراسيل لابن أبي حاتم (ص ٣٨ - ٣٩). ورواه أحمد (٢٠٦٥٦، ٢٠٦٥٨، ١٩٨٨٠، ٢٠٦٥٣، ٢٠٦٦١، ١٩٨٢٤، ١٩٨٣٢) من وجوه أخرى، وفيها كلام يسير.
وفي لفظ: بايعت رسول الله ﷺ على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم، وعلى فراق المشرك.
متفق عليه: رواه البخاري في الأحكام (٧٢٠٤)، ومسلم في الإيمان (٥٦: ٩٩) عن يعقوب بن إبراهيم الدورقي - وزاد مسلم غيره - عن هشيم، أخبرنا سيّار، عن الشعبي، عن جرير بن عبد الله
فذكره.
واللفظ الثاني رواه النسائي (٤١٧٥)، وأحمد (١٩١٦٢) من طريق محمد بن جعفر، عن شعبة، عن سليمان (هو الأعمش) عن أبي وائل، عن جرير .. فذكره. وإسناده صحيح.
صحيح: رواه الترمذي (٦١٦) عن موسى بن عبد الرحمن الكندي الكوفي، حدثنا زيد بن الحباب، أخبرنا معاوية بن صالح، حدثني سليم بن عامر، قال: سمعت أبا أمامة يقول: فذكره. قال: فقلت لأبي أمامة: منذ كم سمعت من رسول الله ﷺ هذا الحديث؟ قال: سمعته وأنا ابن ثلاثين سنة.
قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. ورواه أيضا الإمام أحمد (٢٢١٦١) عن زيد بن الحباب به مثله.
وقد صحّحه أيضا ابن حبان (٤٥٦٣)، والحاكم (١/ ٤٧٣) وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم، ولا نعرف له علة. وهو كما قال. ورواه أيضا أبو داود (١٩٥٥) مختصرًا من طريق الوليد بن مسلم، حدثنا ابن جابر (هو عبد الرحمن بن يزيد بن جابر) عن سُليم بن عامر الكلاعي سمعتُ أبا أمامة يقول: سمعت خطبة رسول الله ﷺ بمنى يوم النحر. ولم يذكر نص الخطبة. وللحديث أسانيد أخرى غير أني ما ذكرته هو أصحّها.
صحيح: رواه ابن أبي عاصم في السنة (١٠٩٠)، والطبراني في الكبير (١٩/ ٣٦٦) كلاهما من حديث محمد بن عبد الرحيم صاعقة، حدثنا روح بن عبادة، حدثنا حماد بن سلمة، عن جبلة بن عطية، عن ابن محيريز، عن معاوية، .. فذكره. وإسناده صحيح.
النار، فقام نام فتحجزوا. فلما ظن أنهم واثبون قال: أمسكوا على أنفسكم. فإنما كنت أمزح معكم. فلما قدمنا ذكروا ذلك للنبي ﷺ، فقال رسول الله ﷺ: من أمركم منهم بمعصية الله فلا تطيعوه».
حسن: رواه ابن ماجه (٢٨٦٣)، وأحمد (١١٦٣٩)، وصحّحه ابن حبان (٤٥٥٨) كلهم من طريق محمد بن عمرو، عن عمر بن الحكم بن ثوبان، عن أبي سعيد الخدري ... فذكره.
وإسناده حسن من أجل محمد بن عمرو (هو ابن علقمة) وعمر بن الحكم بن ثوبان فإنهما حسنا الحديث.
وصحّح أيضا البوصيري إسناده في مصباح الزجاجة.
حسن: رواه تمام في فوائده (٩١٤ - الروض) عن الحسن بن حبيب، حدثنا بدر بن الهيثم، حدثنا سليمان بن عبد الرحمن، حدثنا عبد الرحمن بن المغراء، عن عبيد الله بن عمر، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة .. فذكره.
وإسناده حسن من أجل عبد الرحمن بن المغراء؛ فإنه صدوق، وتكلم في حديثه عن الأعمش، وليس هذا منها. وكذلك سليمان بن عبد الرحمن - وهو ابن بنت شرحبيل - حسن الحديث.
حسن: رواه ابن ماجه (٢٨٦٥)، وأحمد (٣٧٩٠)، والبيهقي (٣/ ١٢٤) من طرق عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن القاسم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود، عن أبيه، عن جده عبد الله بن مسعود .. فذكره.
وإسناده حسن من أجل عبد الله بن عثمان بن خثيم، فإنه حسن الحديث. وعبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود قد سمع من أبيه كما قال البخاري وأبو حاتم وغيرهما ونفى بعضهم سماعه منه، منهم: شعبة وابن معين وغيرهما، ثم هو اختصار لما رواه النسائي (٧٧٩)، وابن ماجه (١٢٥٥) كلاهما من طريق أبي بكر بن عياش، عن عاصم، عن زر، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله ﷺ: «لعلكم ستدركون أقواما يصلون الصلاة لغير وقتها، فإن أدركتوهم فصلوا في بيوتكم للوقت الذي تعرفون ثم صلوا معهم واجعلوها سبحة».
صحّحه ابن خزيمة (١٦٤٠) من هذا الوجه.
فقوله: «لا طاعة لمن عصى الله» أي فيما يخالف أمر الله أي فيؤدي الصلاة في وقتها في بيته، ثم يصلي معهم حتى لا يكون عاصيا لهم أيضا؛ لأن وقت الصلاة موسع.
وروى مالك في البيعة (٣) عن عبد الله بن دينار: أن عبد الله بن عمر كتب إلى عبد الملك بن مروان يبايعه، فكتب إليه: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أما بعد لعبد الله عبد الملك أمير المؤمنين، سلام عليك، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو، وأقر لك بالسمع والطاعة على سنة الله وسنة رسوله فيما استطعت.
ورواه البخاري في الأحكام (٧٢٠٣، ٧٢٠٥) من طريق يحيى (هو القطان) عن سفيان (هو ابن عيينة)، عن عبد الله بن دينار به، نحوه.
وعلى هذا المنهج سار أهل السنة والجماعة؛ فإنهم يرون طاعة ولي الأمر في المنشط والمكره.
قال الإمام أحمد: «أصول السنة عندنا ... فذكر أمورا ثم قال: والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البَرِّ والفاجر، ومن ولي الخلافة فاجتمع الناس عليه ورضوا به، ومن غلبهم بالسيف حتى صار خليفة. وسمي أمير المؤمنين».
وقال: «ومن خرج على إمام المسلمين وقد كان الناس اجتمعوا عليه وأقروا له بالخلافة بأي وجه كان بالرضا أو بالغلبة فقد شق هذا الخارج عصا المسلمين وخالف الآثار عن رسول الله ﷺ، فإن مات الخارج عليه مات ميتة جاهلية ولا يحل قتال السلطان ولا الخروج عليه لأحد من الناس فمن فعل ذلك فهو مبتدع على غير السنة والطريق». انظر: شرح الاعتقاد للالكائي (١/ ١٦٠ - ١٦١).
وقال أيضا: «والانقياد إلى من ولاه الله أمركم، لا تنزع يدًا من طاعته، ولا تخرج عليه بسيفك حتى يجعل الله لك فرجا ومخرجا، ولا تخرج على السلطان وتسمع وتطيع ولا تنكث بيعة فمن فعل ذلك فهو مبتدع مخالف مفارق للجماعة، وإن أمرك السلطان بأمر هو الله معصية فليس لك أن تطيعه البتة وليس لك أن تخرج عليه، ولا تمنعه حقه». انظر: طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى (١/ ٢٤ - ٢٥).
قال الإمام البربهاري: «وإذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى، وإذا سمعت الرجل يدعو للسلطان بالصلاح فاعلم أنه صاحب سنة إن شاء الله.
يقول فضيل بن عياض: لو كان لي دعوة ما جعلتها إلا في السلطان، فأمرنا أن ندعو لهم بالصلاح، ولم نؤمر أن ندعو عليهم، وإن جاروا وظلموا؛ لأن جورهم وظلمهم على أنفسهم وعلى المسلمين، وصلاحهم لأنفسهم وللمسلمين. انظر: طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى (٢/ ٣٦).
أبواب الكتاب
- 1 باب فضل من تولى أمر المسلمين وحكم فيهم بالعدل
- 2 باب الترغيب في الرفق بالرعية
- 3 باب توصية الإمام لولاته وعماله بالتيسير على رعيتهم
- 4 باب مسئولية الراعي عن رعيته
- 5 باب الترغيب في أن يكون الإمام مُهتمًّا بأمور رعيّته
- 6 باب ولي الأمر يُقدِّرُ أرزاقَ الولاة والعُمّال
- 7 باب النهي عن طلب الإمارة والحرص عليها
- 8 باب الإمام جُنّة يقاتل من ورائه ويُتّقى به
- 9 باب ما جاء في صفة خيار الأئمة
- 10 باب إكرام السلطان
- 11 باب وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله
- 12 باب جور الإمام واستئثاره لا يمنع من السمع والطاعة
- 13 باب مبايعة الإمام أكثر من مرة
- 14 باب ما جاء في مبايعة النساء
- 15 باب بيعة العبد
- 16 باب بيعة من به عاهة
- 17 باب لا تصح بيعة الصغير
- 18 باب الوفاء ببيعة الإمام الأول، ولا يباع لأكثر من إمام في البلد الواحد
- 19 باب إثم من لم يفِ بالبيعة إلا من أجل الدنيا
- 20 باب الترهيب من نقض البيعة
- 21 باب إثم من مات وليس في عنقه بيعة
- 22 باب كراهية المبالغة في مدح السلطان في وجهه والطعن عليه في غيبته
- 23 باب ما جاء في إمارة السفهاء، والزجر عن إعانتهم على ظلمهم
- 24 باب وجوب لزوم جماعة المسلمين وإمامهم
- 25 باب مناصحة الحاكم باللِّيْنِ والحكمة والموعظة
- 26 باب الأمر بقتل من خرج على الإمام وجماعة المسلمين
- 27 باب ما جاء في قتال الخوارج
- 28 باب ما جاء في خلافة قريش
- 29 باب خلافة النبوة ثلاثون سنة
- 30 باب ليس للاستخلاف طريق خاص
- 31 باب طلب مسيلمة الكذاب الخلافة بعد النبي ﷺ -
- 32 باب الحث على اتخاذ البطانة الصالحة
- 33 باب اتخاذ الوزير
- 34 باب إثم من استعمل على عمل، فسرق منه شيئًا
- 35 باب لا يجوز للعامل أن يخالف أمر الإمام
- 36 باب ما جاء في هدايا العمال
- 37 باب ما جاء في أجرة العمال
- 38 باب ما جاء في اتخاذ الشرط
- 39 باب ذمّ استعمال الشرطِ السلطةَ للظلم
- 40 باب ختم الرسائل والكتابات الموجَّه إلى الملوك والأمراء
- 41 باب استعمال الموالي على إمارة البلاد وقيادة الجيوش
- 42 باب اتخاذ العرفاء
- 43 باب اتخاذ الإمام مترجما أمينا
- 44 باب الإمام يتخذ كاتبا أمينا عاقلا
- 45 باب محاسبة الإمام عُمّاله
معلومات عن حديث: وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله
📜 حديث عن وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله
أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله من مصادر موثوقة.
🔍 صحة حديث وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله
تحقق من درجة أحاديث وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله (صحيح، حسن، ضعيف).
📖 تخريج حديث وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله
تخريج علمي لأسانيد أحاديث وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله ومصادرها.
📚 أحاديث عن وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله
مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع وجوب طاعة ولاة الأمر في غير معصية الله.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, August 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب