عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة - الأحاديث الصحيحة
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة
باب ما جاء في عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة إلى تسع ركعات
قال ابن عباس: فقمتُ فصنعتُ مثل ما صنع، ثمّ ذهبتُ فقمتُ إلى جنبه، فوضع رسول الله ﷺ يده اليُمنى على رأسي، وأخذ بأُذُنِي اليُمنى يَفْتِلُها، فصلى ركعتين، ثمّ ركعتين، ثمّ ركعتين، ثمّ ركعتين، ثمّ ركعتين، ثمّ ركعتين، ثمّ أوتر، ثمّ اضطجع حتَّى أتاه المؤذن فصَلَّى ركعتين خفيفتين، ثمّ خرج فصَلَّى الصبح. انتهى.
متفق عليه: رواه مالك في صلاة الليل (١١) عن مخرمة بن سليمان، عن كريب مولى ابن عباس به مثله.
رواه البخاريّ في الوضوء (١٨٣) عن إسماعيل وهو ابن أبي أويس، ومسلم في صلاة المسافرين (٧٦٣/ ١٨٢) عن يحيى بن يحيى، كلاهما عن مالك به مثله، يعني ثلاث عشرة ركعة. وهي من أصح الروايات عن ابن عباس، عن عدد صلاة رسول الله ﷺ.
وهي موافقة لما رواه ابن وهب، حَدَّثَنَا عمرو، عن عبد ربه بن سعيد، عن مخرمة بن سليمان به وفيه: فصَلَّى في تلك الليلة ثلاث عشرة ركعة، ثمّ نام حتَّى نفخ، وكان إذا نام نفخ، ثمّ أتاه المؤذن فخرج فصَلَّى ولم يتوضأ. البخاريّ (٦٩٨)، ومسلم (٧٦٣/ ١٨٤).
وهي موافقة أيضًا لما رواه سفيان، عن سلمة بن كُهيل، عن كريب به بأن صلى من الليل ثلاث عشرة ركعة. البخاريّ (٦٣١٦)، ومسلم (٧٦٣/ ١٨١) كلاهما من حديث عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان به وكان من دعائه: «اللَّهُمَّ اجعل في قلبي نورًا، وفي بصري نورًا، وفي سمعي نورًا، وعن يميني نورًا، وعن يساري نورًا، وفوقي نورًا، وتحتي نورًا، وأمامي نورًا، وخلفي نورًا،
وأعظِم لي نورًا». قال كُرَيب: وسبعًا في التابوت.
فلقيتُ بعض وَلَدِ العباس فحدَّثني بهن. فذكر: «عَصَبِي ولحمي ودمي وشعري وبشري»، وذكر خصلتين.
قوله: «وسبعًا في التابوت» أي ذكر في الدعاء سبعًا، أي سبع كلمات نسيتُها، قالوا: المراد بالتابوت: الأضلاع وما يحويه من القلب وغيره تشبيهًا بالتابوت الذي كالصندوق يحرز فيه المتاع، أي: وسبعًا في قلبي، ولكن نسيتها.
وقوله: «فلقيت بعض ولد العباس» القائل هو: سلمة بن كُهيل.
وصرَّح في رواية بأن دعاء رسول الله ﷺ ليلتئذ تسع عشرة كلمة. قال كريبُ: فحفظت منها ثتي عشرة، ونسيت ما بقي.
واثنتا عشرة هي: «اللَّهُمَّ اجعل لي في قلبي نورًا، وفي لساني نورًا، وفي سمعي نورًا، وفي بصري نورًا، ومن فوقي نورًا، ومن تحتي نورًا، وعن يميني نورًا، وعن شمالي نورًا، ومن بين يديَّ نورًا، ومن خلفي نورًا، واجعل في نفسي نورًا، وأعظم لي نورًا».
ورواه سعيد بن جبير، عن ابن عباس وفيه: ثمّ جاء فصلي أربع ركعات، ثمّ نام ثمّ قام، فجئت فقمت عن يساره فجعلني عن يمينه فصلي خمس ركعات، ثمّ صلى ركعتين، ثمّ نام حتَّى سمعتُ غطيطه، ثمّ خرج إلى الصّلاة.
رواه البخاريّ (٦٩٧) عن سليمان بن حرب، قال: حَدَّثَنَا شعبة عن الحكم، قال: سمعت سعيد بن جبير فذكر مثله.
وهي موافقة كما رواه الضَّحَّاك عن مخرمة بن سليمان، عن كريب به وفيه: فصَلَّى إحدى عشرة ركعة. فلمّا تبين له الفجر صلى ركعتين خفيفتين. رواه مسلم (٧٦٣/ ١٨٥)، فالذي قال: ثلاث عشرة ضم إليها ركعتي الفجر.
وانفرد مسلم (٧٦٣/ ١٩١) في رواية حُصَين بن عبد الرحمن، عن حبيب بن أبي ثابت، عن محمد بن عليّ بن عبد الله بن عباس، عن أبيه، عن عبد الله بن عباس بذكره، ثمّ قام فصلى ركعتين، فأطال فيهما القيامَ والركوعَ والسجودَ، ثمّ انصرف فنام حتَّى نفخ، ثمّ فعل ذلك ثلاث مرات ست ركعات، ثمّ أوتر بثلاث.
قال النوويّ ﵀ في «شرح مسلم»: «هذه الرواية فيها مخالفة لباقي الروايات في تخليل النوم بين الركعات، وفي عدد الركعات فإنه لم يذكر في باقي الروايات تخلل النوم، وذكر الركعات ثلاث عشرة. قال القاضي عياض: هذه الرواية، وهي رواية حُصَين، عن حبيب بن أبي ثابت، مما استدركه الدَّارقطنيّ على مسلم لاضطرابها، واختلاف الرواة، قال الدَّارقطنيّ ورُوي عنه على سبعة أوجه، وخالف فيه الجمهور، قلت: ولا يقدح هذا في مسلم، فإنه لم يذكر هذه الرواية متأصلة
مستقلة، إنّما ذكرها متابعة. والمتابعات يحتمل فيها ما لا يحتمل في الأصول، كما سبق بيانه في مواضع، قال القاضي: ويحتمل أنه لم يعد في هذه الصّلاة الركعتين الأوّليين الخفيفتين اللتين كان النَّبِيّ ﷺ يستفتح صلاة الليل بهما، كما صرحت الأحاديث بها في مسلم وغيره، ولهذا قال: صلى ركعتين فأطال فيهما، فدل على أنهما بعد الخفيفتين فتكون الخفيفتان، ثمّ الطويلتان، ثمّ الست المذكورات، ثمّ ثلاث بعدها كما ذكر فصارت الجملة ثلاث عشرة كما في باقي الروايات. والله أعلم». انتهى.
متفق عليه: رواه البخاريّ في التهجد (١١٣٨)، ومسلم في صلاة المسافرين (٧٦٤) كلاهما من حديث شعبة، قال: حَدَّثَنِي أبو جَمْرة، عن ابن عباس فذكره.
وأبو جمرة: بالجيم والراء هو: الضُبَعِي واسمه: نصر بن عمران بن عصام الضُبَعِي، مشهور بكنيته.
متفق عليه: رواه البخاريّ في التهجد (١١٤٠)، ومسلم في صلاة المسافرين (٧٣٨/ ١٢٨) كلاهما من حديث حنظلة، عن القاسم بن محمد قال: سمعت عائشة تقول فذكرت مثله واللّفظ لمسلم.
ولفظ البخاريّ: كان يُصَلِّي من الليل ثلاث عشرة ركعة، منها الوتر وركعتا الفجر.
متفق عليه: رواه مالك في صلاة الليل (٩) عن سعيد بن أبي سعيد المقبريّ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف أنه سأل عائشة كيف كانت صلاة رسول الله ﷺ فأخبرته بذلك.
ورواه البخاريّ في التهجد (١١٤٧)، ومسلم في صلاة المسافرين (٧٣٨) من طريق مالك بن أنس، به مثله.
أراد أن يركع قام فركع، ثمّ يُصَلِّي ركعتين بين النداء والإقامة من صلاة الصبح.
صحيح: رواه مسلم في صلاة المسافرين (٧٣٨/ ١٢٦) عن محمد بن المثنى، حَدَّثَنَا ابن أبي عديّ، حَدَّثَنَا هشام، عن يحيى، عن أبي سلمة فذكره.
ورواه أيضًا (١٣٧) عن عمرو الناقد، حَدَّثَنَا سفيان بن عيينة، عن عبد الله بن أبي لبيد، سمع أبا سلمة قال: أتيت عائشة فقلت: أَي أُمَّهْ! أَخبِرِيني عن صلاة رسول الله ﷺ، فقالت: كانت صلاته في شهر رمضان وغيره ثلاث عشرة ركعة بالليل، منها ركعتا الفجر.
وهشام هو: أبن حسان الأزدي. ويحيى هو: ابن أبي كثير.
التوفيق بين الروايتين أن أبا سلمة يروي مرة من قولها ثلاث عشرة مع الركعتين قبل الصبح، وأخرى إحدى عشرة أي بدون ركعتي الفجر.
صحيح: رواه البخاريّ في الوتر (٩٩٤) ومسلم في صلاة المسافرين (٧٣٦) كلاهما من طريق الزّهريّ، عن عروة، عن عائشة فذكرته، واللّفظ للبخاريّ.
صحيح: رواه البخاريّ في التهجد (١١٣٩) عن إسحاق قال: حَدَّثَنَا عبيد الله، قال: أخبرنا إسرائيل، عن أبي حصين، عن يحيى بن وثَّاب، عن مسروق فذكره.
صحيح: رواه البخاريّ في التهجد (١١٥٩) عن عبد الله بن يزيد، حَدَّثَنَا سعيد - وهو ابن أبي أيوب - قال: حَدَّثَنِي جعفر بن ربيعة، عن عِراك بن مالك، عن أبي سلمة، عن عائشة فذكرت مثله.
صحيح: رواه مسلم في صلاة المسافرين (٧٣٧/ ١٢٤) عن قُتَيبة بن سعيد، حَدَّثَنَا ليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عراك بن مالك، عن عروة، أن عائشة أخبرته.
كأن لعراك بن مالك شيخين. أحدهما أبو سلمة الذي أخبر بما سبق، والثاني: عروة بن الزُّبير فأخبر بما هنا. ولا تعارض بين الروايتين فإنه إذا أضيفت ركعة الوتر في حديث أبي سلمة فيكون
العدد كما ذكره عروة. وأمّا صلاة العشاء فلم تحسبْ في أية الروايتين.
صحيح: رواه البخاريّ في التهجد (١١٧٠) عن عبد الله بن يوسف، عن مالك، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة فذكرته، ولم أجده في الموطأ في رواية يحيى الليثي ولا في رواية أبي مصعب الزُّبيري ولا في رواية محمد بن الحسن الشيبانيّ، فلعله من زيادات عبد الله بن يوسف أبي محمد التنيسي، فإنه سمع الموطأ قبل وفاة مالكٍ بتسع سنين، فوقعت له زيادات لم تقع لمن سمع متأخرًا.
صحيح: رواه مسلم في صلاة المسافرين (٧٣٧) من طريق هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة فذكرت مثله.
متفق عليه: رواه مالك في صلاة الليل (٨) عن ابن شهاب، عن عروة بن الزُّبير، عن عائشة فذكرته.
ورواه مسلم في صلاة المسافرين (٧٣٦) من طريق مالك، فذكره.
ورواه أيضًا من طريق عمرو بن الحارث، عن ابن شهاب به وفيه: كان رسول الله ﷺ يُصَلِّي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى الفجر: إحدى عشرة ركعة. يُسَلِّم بين كل ركعتين، ويُوتر بواحدة، فإذا سكت المؤذن من صلاة الفجر، وتبين له الفجر، وجاءه المؤذِّن قام فركع ركعتين خفيفتين، ثمّ اضطجع على شِقِّه الأيمن حتَّى يأتيه المؤذن للإقامة.
ورواه البخاريّ في التهجد (١١٢٣) من طريق شُعيب، عن الزّهريّ، وقال فيه: كان يُصلِّي إحدى عشرة ركعة، كانت تلك صلاته، يسجد السجدة من ذلك قدر ما يقرأ أحدكم خمسين آية قبل أن يرفع رأسه، ويركع ركعتين قبل صلاة الفجر، ثمّ يضطع على شِقِّه الأيمن حتَّى يأتيه المنادي للصلاة.
صحيح: رواه مسلم في صلاة المسافرين (٧٤٦) عن محمد بن المثنى العنزيّ، حَدَّثَنَا محمد بن أبي عديّ، عن سعيد، عن قتادة، عن زرارة، عن سعد بن هشام بن عامر فذكره في حديث طويل سبق ذكره في باب جامع صلاة رسول الله ﷺ في الليل.
حسن: رواه النسائيّ (١٧١٠) عن أحمد بن سليمان، قال: حَدَّثَنَا حسين، عن زائدة، عن سليمان (الأعمش) عن عُمارة بن عُمَير، عن يحيى بن الجزَّار، عن عائشة فذكرت مثله.
ورواه الإمام أحمد (٢٤٠٤٢) عن محمد بن فُضيل، عن الأعمش به مثله.
وخالفهم أبو معاوية كما سيأتي في موضعين فجعله عمرو بن مُرَّة بدلًا من عُمارة بن عمير، كما جعل الحديث من مسند أم سلمة بدلًا من عائشة.
قال الدَّارقطنيّ في «العلل» (٥/ ٨٦): قول ابن فُضيل أشبه بالصواب.
وإسناده حسن لأجل يحيى بن الجزَّار العُرنيّ، وَثَّقه أبو زرعة وأبو حاتم والنسائي والعجلي وذكره ابن حبَّان في الثّقات إِلَّا أنه تُكُلِّم في عقيدته فقال ابن سعد: كان يغلو في التشيع وكان ثقة، وله أحاديث.
صحيح: رواه مالك في صلاة الليل (١٢) عن عبد الله بن أبي بكر، عن أبيه، أن عبد الله بن قيس بن مخرمة أخبره، عن زيد بن خالد الجُهني فذكره.
ورواه مسلم في صلاة المسافرين (٧٦٥) عن قُتَيبة بن سعيد، عن مالك به مثله إِلَّا أنه قال في أول الحديث: «فصلَّى ركعتين خفيفتين ...» قال ابن عبد البر في «الاستذكار» (٥/ ٢٥٠): «إنَّ يحيى بن يحيى وَهِم، فأسقط ذكر الركعتين الخفيفتين، لأن المحفوظ في هذا الحديث وفي غيره أن رسول الله ﷺ كان يفتتح صلاةَ الليل بركعتين خفيفتين» انتهى.
أبواب الكتاب (عرض 50 باباً حول الباب الحالي)
الباب الحالي في المركز 305 من أصل 423 باباً
- 280 باب دفع الجن وخنقه في الصّلاة
- 281 باب جواز لعن الشيطان في أثناء الصلاة والتعوّذ منه
- 282 باب ما جاء في اجتهاد النّبيّ ﷺ في قيام اللّيل لرفع الدرجات وعلو المراتب
- 283 باب ما جاء في نسخ قيام الليل من الفرضِ إلى النافلة إلا في حق النبي ﷺ -
- 284 باب ما جاء في قيام النبي ﷺ بآية من القرآن ليلة ً
- 285 باب ما يستحب من الذكر عند القيام للتهجد
- 286 باب قراءة العشر الآيات الخواتم من سورة آل عمران لمن قام لصلاة التهجد
- 287 باب ما جاء في الحثّ على قيام الليل
- 288 باب ذم ترك قيام اللّيل
- 289 باب جامع صلاة النبي ﷺ في الليل
- 290 باب التزيّن لقيام الليل
- 291 باب قيام النبي ﷺ في أوقات مختلفة من الليل
- 292 باب ما جاء في القيام في ثلث الليل بعد شطره
- 293 باب من نام أول الليل وأحيَى آخِره
- 294 باب ما جاء في الصّلاة والدّعاء في آخر الليل
- 295 باب ما جاء في فضل الصلاة في جوف الليل
- 296 باب في اللّيل ساعة مستجاب فيها الدّعاء
- 297 باب رفع الصوت بالقِراءة في صلاة الليل
- 298 باب ما جاء في الجهر والسر في صلاة الليل
- 299 باب ما جاء من الاعتدال في رفع الصوت في صلاة الليل
- 300 باب ما جاء في استحباب السِّواك لمن قام لصلاة التهجد
- 301 باب افتتاح صلاة الليل بركعتين خفيفتين
- 302 باب أفضل الصّلاة طول القنوت
- 303 باب ما جاء في طول السجود في قيام الليل
- 304 باب فيمن يُخفف صلاة الليل لأجل غيره، ويُطيل لنفسه
- 305 باب ما جاء في عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة إلى تسع ركعات
- 306 باب صلاة الليل مثنى مثنى والوتر ركعةٌ من آخر الليل
- 307 باب ما جاء من صلاة النَّبِيّ ﷺ النافلة قاعدًا
- 308 باب ما جاء في صلاة النَّبِيّ ﷺ إذا افتتح قائمًا ركع قائمًا وإذا افتتح قاعدًا ركع قاعدًا
- 309 باب ما جاء في صلاة النَّبِيّ ﷺ النافلة بعضها قاعدًا وبعضها قائمًا
- 310 باب ما جاء أن أجر صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم
- 311 باب التربُّع في الصّلاةِ إذا صلَّى جالسًا
- 312 باب ذكر من نوى قيام الليل فغلبه النوم
- 313 باب ترك القيام للمريض
- 314 باب قضاء صلاة الليل بالنهار إذا فاتت لمرض أو شغل أو نوم
- 315 باب ما جاء في إحياء معظم اللَّيلة أو كلّها أحيانًا
- 316 باب كراهية إحياء الليلة كلِّها بالصلاة
- 317 باب من نَعَس في صلاته فليرقد حتَّى يذهب عنه النوم
- 318 باب المداومة على العمل وإن قل َّ
- 319 باب الاقتصاد في العبادة وكراهية التّشديد فيها
- 320 باب ما جاء أن الصّلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
- 321 باب ما جاء في تأكيد الوتر وأنه سنة وليس بواجب
- 322 باب أداء صلاة الوتر على الدابة
- 323 باب إيقاظ النَّبِيّ ﷺ أَهْلَهُ للوتر
- 324 باب ليجعل آخر صلاته وِترًا
- 325 باب ما روي في نقض الوتر
- 326 باب النهي عن وترين في ليلة
- 327 باب ما جاء في ساعات الوتر أول الليل وأوسطه وآخره
- 328 باب ما جاء في الوقت المختار للوتر هو آخر الليل لِمن قويَ عليه وتقديمه لغيره
- 329 باب ما جاء في أداء صلاة الوتر قبل النوم
معلومات عن حديث: عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة
📜 حديث عن عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة
أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة من مصادر موثوقة.
🔍 صحة حديث عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة
تحقق من درجة أحاديث عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة (صحيح، حسن، ضعيف).
📖 تخريج حديث عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة
تخريج علمي لأسانيد أحاديث عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة ومصادرها.
📚 أحاديث عن عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة
مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع عدد صلاة رسول الله ﷺ في الليل وأن الوتر من ركعة.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, August 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب