﴿ فَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ﴾
[ الصافات: 33]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 447 )
Then verily, that Day, they will (all) share in the torment.
فإن الأتباع والمتبوعين مشتركون يوم القيامة في العذاب، كما اشتركوا في الدنيا في معصية الله.
فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون - تفسير السعدي
قال تعالى: { فَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ }- أي: يوم القيامة { فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ } وإن تفاوتت مقادير عذابهم بحسب جرمهم.
تفسير الآية 33 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون : الآية رقم 33 من سورة الصافات
فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون - مكتوبة
الآية 33 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ فَإِنَّهُمۡ يَوۡمَئِذٖ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ ﴾ [ الصافات: 33]
﴿ فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون ﴾ [ الصافات: 33]
تحميل الآية 33 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون
اقتضى عدلُ الله تعالى أن يكرَّمَ المحسنُ ويعاقبَ المسيء، وإن المشتركين في الباطل ليشتركون في العذاب، كلٌّ بمقدار إساءته وطول غفلته.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فإنهم , العذاب , مشتركون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون
- أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون
- فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء المحسنين
- لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا
- هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم
- لا بارد ولا كريم
- أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين
- سأل سائل بعذاب واقع
- ذلك بأنهم قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودات وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون
- لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض ومأواهم النار ولبئس المصير
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب