الحِنث : الذنب العظيم – الشرك
وكانوا يقيمون على الكفر بالله والإشراك به ومعصيته، ولا ينوون التوبة من ذلك.
وكانوا يصرون على الحنث العظيم - تفسير السعدي
{ وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ }- أي: وكانوا يفعلون الذنوب الكبار ولا يتوبون منها، ولا يندمون عليها، بل يصرون على ما يسخط مولاهم، فقدموا عليه بأوزار كثيرة [غير مغفورة].
تفسير الآية 46 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وكانوا يصرون على الحنث العظيم : الآية رقم 46 من سورة الواقعة

وكانوا يصرون على الحنث العظيم - مكتوبة
الآية 46 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ وَكَانُواْ يُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِيمِ ﴾ [ الواقعة: 46]
﴿ وكانوا يصرون على الحنث العظيم ﴾ [ الواقعة: 46]
تحميل الآية 46 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: وكانوا يصرون على الحنث العظيم
ما أرحمَ اللهَ بعباده! إنه ليصفح عن ذنوبهم وإن عظُمت إن شاء، فإن أصرُّوا عليها ولم يتوبوا منها أنزل بهم عذابه، ولو تابوا لبدل سيئاتهم حسنات.
شرح المفردات و معاني الكلمات : وكانوا , يصرون , الحنث , العظيم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قالوا لئن أكله الذئب ونحن عصبة إنا إذا لخاسرون
- ألم نشرح لك صدرك
- يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا ولا هم ينصرون
- الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين
- ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون
- قل إن ضللت فإنما أضل على نفسي وإن اهتديت فبما يوحي إلي ربي إنه سميع
- الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون
- قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن أنجانا من هذه لنكونن
- حم
- فتولى عنهم وقال ياقوم لقد أبلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, July 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب