ثم إنكم أيها الضالون المكذبون | الآية 51 من سورة الواقعة

التفسير: ثم إنكم أيها الضالون عن طريق الهدى المكذبون بوعيد الله ووعده، لآكلون من شجر من زقوم، وهو من أقبح الشجر، فمالئون منها بطونكم؛ لشدة الجوع، فشاربون عليه ماء متناهيًا في الحرارة لا يَرْوي ظمأ، فشاربون منه بكثرة، كشرب الإبل العطاش التي لا تَرْوى لداء يصيبها.

ثم إنكم أيها الضالون المكذبون - تفسير السعدي

{ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ } عن طريق الهدى، التابعون لطريق الردى، { الْمُكَذِّبُونَ } بالرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به من الحق والوعد والوعيد.

ثم إنكم أيها الضالون المكذبون : الآية رقم 51 من سورة الواقعة

ثم إنكم أيها الضالون المكذبون - مكتوبة

الآية 51 من سورة الواقعة بالرسم العثماني

﴿ ثُمَّ إِنَّكُمۡ أَيُّهَا ٱلضَّآلُّونَ ٱلۡمُكَذِّبُونَ  ﴾ [ الواقعة: 51]

---

﴿ ثم إنكم أيها الضالون المكذبون ﴾ [ الواقعة: 51]