﴿ فَأَغْوَيْنَاكُمْ إِنَّا كُنَّا غَاوِينَ﴾
[ الصافات: 32]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 447 )
"So we led you astray because we were ourselves astray."
فأغويناكم : فدعوناكم إلى الغيّ فاستجبتم
فأضللناكم عن سبيل الله والإيمان به، إنا كنا ضالين من قبلكم، فهلكنا؛ بسبب كفرنا، وأهلكناكم معنا.
فأغويناكم إنا كنا غاوين - تفسير السعدي
{ فـ } لذلك { أَغْوَيْنَاكُمْ إِنَّا كُنَّا غَاوِينَ }- أي: دعوناكم إلى طريقتنا التي نحن عليها، وهي الغواية، فاستجبتم لنا، فلا تلومونا ولوموا أنفسكم.
تفسير الآية 32 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فأغويناكم إنا كنا غاوين : الآية رقم 32 من سورة الصافات

فأغويناكم إنا كنا غاوين - مكتوبة
الآية 32 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ فَأَغۡوَيۡنَٰكُمۡ إِنَّا كُنَّا غَٰوِينَ ﴾ [ الصافات: 32]
﴿ فأغويناكم إنا كنا غاوين ﴾ [ الصافات: 32]
تحميل الآية 32 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: فأغويناكم إنا كنا غاوين
ما الإغواء سوى صدًى للغَيِّ، فإن انغمس المرء في الشهَوات، وأمعن فيها لم يلبث حتى يزيِّنَ لغيره الضلال، ليصيرَ داعيًا إلى جهنَّم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فأغويناكم , غاوين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- متكئين فيها يدعون فيها بفاكهة كثيرة وشراب
- وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي
- هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون
- ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه أجرا إلا
- والناشرات نشرا
- وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين
- لا يسأل عما يفعل وهم يسألون
- حتى إذا ما جاءوها شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعملون
- نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون
- لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, October 9, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب