﴿ إِنَّكُمْ لَذَائِقُو الْعَذَابِ الْأَلِيمِ﴾
[ الصافات: 38]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 447 )
Verily, you (pagans of Makkah) are going to taste the painful torment;
إنكم -أيها المشركون- بقولكم وكفركم وتكذيبكم لذائقو العذاب الأليم الموجع.
إنكم لذائقوا العذاب الأليم - تفسير السعدي
ولما كان قولهم السابق: { إِنَّا لَذَائِقُونَ } قولا صادرا منهم، يحتمل أن يكون صدقا أو غيره، أخبر تعالى بالقول الفصل الذي لا يحتمل غير الصدق واليقين، وهو الخبر الصادر منه تعالى، فقال: { إِنَّكُمْ لَذَائِقُوا الْعَذَابِ الْأَلِيمِ }- أي: المؤلم الموجع.
تفسير الآية 38 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إنكم لذائقوا العذاب الأليم : الآية رقم 38 من سورة الصافات
إنكم لذائقوا العذاب الأليم - مكتوبة
الآية 38 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ إِنَّكُمۡ لَذَآئِقُواْ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡأَلِيمِ ﴾ [ الصافات: 38]
﴿ إنكم لذائقوا العذاب الأليم ﴾ [ الصافات: 38]
تحميل الآية 38 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: إنكم لذائقوا العذاب الأليم
ما أشدَّ عذابَ الكافرين في جهنَّم وهم يشعرون شعورًا بليغًا بكلِّ ما يأتيهم من لظاها وسعيرها!
شرح المفردات و معاني الكلمات : إنكم , لذائقو , العذاب , الأليم ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة هم من المقبوحين
- وقوم نوح من قبل إنهم كانوا هم أظلم وأطغى
- ولا طعام إلا من غسلين
- ياأيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم إنما تجزون ما كنتم تعملون
- يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
- ليس لوقعتها كاذبة
- ألا تزر وازرة وزر أخرى
- ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما قال سلام فما لبث أن جاء بعجل حنيذ
- وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا
- وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, November 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


