وهم جماعة كثيرة من الأولين، وجماعة كثيرة من الآخرين.
وثلة من الآخرين - تفسير السعدي
{ ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ }- أي: هذا القسم من أصحاب اليمين عدد كثير من الأولين، وعدد كثير من الآخرين.
تفسير الآية 40 - سورة الواقعة
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وثلة من الآخرين : الآية رقم 40 من سورة الواقعة

وثلة من الآخرين - مكتوبة
الآية 40 من سورة الواقعة بالرسم العثماني
﴿ وَثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأٓخِرِينَ ﴾ [ الواقعة: 40]
﴿ وثلة من الآخرين ﴾ [ الواقعة: 40]
تحميل الآية 40 من الواقعة صوت mp3
تدبر الآية: وثلة من الآخرين
مهما تطاولت القرونُ والأزمان، فإن المجال رَحبٌ في اللَّحاق برَكب الرعيل الأوَّل من الصالحين ذوي الإحسان.
وقال الواحدي : أصحاب الجنة نصفان من الأمم الماضية ونصف من هذه الأمة .
وهذا يرده ما رواه ابن ماجه في سننه والترمذي في جامعه عن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أهل الجنة عشرون ومائة صف ، ثمانون منها من هذه الأمة وأربعون من سائر الأمم .
قال أبو عيسى : هذا حديث حسن .
و " ثلة " رفع على الابتداء ، أو على حذف خبر حرف الصفة ، ومجازه : لأصحاب اليمين ثلتان : ثلة من هؤلاء وثلة من هؤلاء .
والأولون : الأمم الماضية ، والآخرون : هذه الأمة على القول الثاني .
شرح المفردات و معاني الكلمات : وثلة , الآخرين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون
- ما لكم لا تناصرون
- لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب
- قل إني لا أملك لكم ضرا ولا رشدا
- وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين
- قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون
- حتى زرتم المقابر
- وأتيناك بالحق وإنا لصادقون
- إن هذا ما كنتم به تمترون
- وفجرنا الأرض عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر
تحميل سورة الواقعة mp3 :
سورة الواقعة mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الواقعة
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, March 27, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب